Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

كيف أثرت جائحة كورونا على العملية التعليمية عالميًا؟.. حقائق ومعلومات مهمة

 كتب:  سماح غنيم
 
كيف أثرت جائحة كورونا على العملية التعليمية عالميًا؟.. حقائق ومعلومات مهمة
تأثير كورونا على التعليم- صورة تعبيرية
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

أثرت جائحة كورونا على العملية التعليمية عالميًا، وهذا ما أكده مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، حيث كشف الفجوة التعليمية التي خلقتها جائحة كوفيد 19 حول العالم، بسبب تدابير الإغلاق التي اتخذتها أغلب دول العالم للسيطرة على الوباء ومنع انتشاره.

 

كيف أثرت جائحة كورونا على العملية التعليمية عالميًا؟

 

قدم مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء مجموعة من النتائج التي خلفتها جائحة كورونا تجاه العملية التعليمية وأثرت عليها على مستوى العالم، نستعرضها فيما يلي: 

 

- إغلاق المدارس في معظم البلدان، وعدم تمكين 1.5 مليار طالبًا في 188 دولة من الالتحاق بالمدارس شخصيًا.

 

- حددت بعض المدارس الخاصة أيامًا كاملة للدراسة في فصول افتراضية.

 

- في المدارس الحكومية العديد من الطلاب الملتحقين بها حول العالم لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى الإنترنت أو جهاز كمبيوتر شخصي حتى يتمكنوا من الوصول إلى الفصول الافتراضية الخاصة بمعلميهم.

 

- حدوث اضطرابات في التعليم على نطاق غير مسبوق، وآثار طويلة المدى على تعليم جيل بأكمله.

 

- ترك الطلاب لمدارسهم والتوقف عن التعلم لفترة طويلة تسبب في نسيان الكثير مما تعلموه بالفعل.

 

- تشعر البلدان النامية الفقيرة بآثار فقدان التعلم بشكل أكثر وضوحًا من الدول المتقدمة.

 

- جائحة فيروس كورونا كان لها تأثير سلبي على التعليم، وهو الأمر الذي أكده التقرير الصادر عن منظمة اليونيسف خلال عام 2022.

 

- تسرب نحو 147 مليون طفل من التعليم في الفترة بين عامي 2020 و2022.

 

- العديد من الطلاب، وخاصةً المنتمون لطبقات كادحة (ضعيفة) معرضون لخطر التسرب من التعليم تمامًا.

 

- أشارت بيانات منظمة اليونيسف إلى أن حوالي 43% من الطلاب في ليبيريا لم يعودوا عندما أعيد فتح المدارس في ديسمبر 2020.

 

- في جنوب إفريقيا تضاعف عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس ثلاث مرات من 250 ألف إلى 750 ألف خلال الفترة من مارس 2020 وحتى يوليو 2021.

 

- في أوغندا عندما أعيد فتح المدارس بعد إغلاقها لمدة عامين، كان واحد من كل عشرة أطفال تقريبًا مفقودًا من الفصول الدراسية.

 

- في ملاوي ارتفع معدل التسرب بين الفتيات في التعليم الثانوي بنسبة 48% بين عامي 2020 و2021.

 

- الجائحة قد تسببت في انخفاض فرصة التعليم للطلاب، ونسيان ما تعلموه بالفعل في مجموعتي الدول منخفضة ومتوسطة الدخل.

 

- تسرب حوالي مليار طفل لمدة عام كامل من تعليمهم الشخصي بسبب إغلاق المدارس.

 

- تغيب أكثر من 700 مليون طالبًا لمدة عام ونصف تقريبًا عن المدارس. 

 

- ازداد فقر التعلم بحوالي 57% عن مستويات ما قبل الوباء وبشكل أكبر في الدول النامية وفقًا لبيانات البنك الدولي.

 

- بلغت نسبة الأطفال ممن بلغوا سن العشر سنوات الغير القادرين على قراءة وفهم نص مكتوب بسيط حوالي 70% خلال عام 2022.

 

- محو عقود من التقدم في بناء رأس المال البشري وبطء في النمو الاقتصادي.

 

- إغلاق المدارس في الأشهر الأولى من جائحة COVID-19 أدى إلى تفاقم مشكلات التعلم والتعليم، وتأخير العديد من أنظمة التعليم في إنشاء قوة عاملة جاهزة لمواجهة التحديات.

 

- من المتوقع خسارة الطلاب الذين تضررت دراستهم بسبب فيروس كورونا حوالي 21 تريليون دولار من الأرباح مدى الحياة وما يقرب من 17% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بالقيمة الحالية.

 

- الجائحة قد أدت إلى تفاقم عدم المساواة بين الجيل الحالي من الأطفال، حيث عانى أولئك الذين ينتمون إلى طبقات اجتماعية واقتصادية دنيا وغيرهم من الفئات المحرومة من خسائر أكبر في التعلم قدرت بحوالي 975 دولارًا من الدخل الثانوي للأفراد.