Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

عاجل.. البيت الأبيض يعلن عن زيارة بايدن لـ فيتنام سبتمبر القادم

 كتب:  أميرة ناصر
 
عاجل.. البيت الأبيض يعلن عن زيارة بايدن لـ فيتنام سبتمبر القادم
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

أعلن البيت الأبيض، اليوم الإثنين: إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يزور فيتنام،  في العاشر من سبتمبر المقبل،  للاجتماع مع الأمين العام للحزب الشيوعي نجوين فو ترونج ومسئولين آخرين.

بايدن يزور فيتنام

وأضاف البيت الأبيض في بيان أن الزعيمين سيناقشان توطيد العلاقات بين البلدين، وكذلك تعزيز “الاقتصاد الفيتنامي الذي يركز على التكنولوجيا والابتكار.

وكان بايدن أعلن في وقت سابق من هذا الشهر عزمه القيام بهذه الزيارة

أزمة بحر الصين الجنوبي

وتصاعدت التوترات مؤخرًا في بحر الصين الجنوبي، وهي منطقة تمتد على مساحة 3.5 مليون كيلومتر مربع (1.4 مليون ميل مربع) غالبًا ما تجتازها القوات البحرية الغربية بما في ذلك السفن الأمريكية التي تجري عمليات بحرية، الأمر الذي يزعج الصين.

 

مناورات الجيش الصيني حول جزيرة تايوان

في سياق آخر، أجري الجيش الصيني في أبريل الماضي تدريبات عسكرية كبيرة حول تايوان شملت محاكاة لهجوم عسكري على مواقع استراتيجية في الجزيرة.

 وأعلنت وزارة الدفاع التايوانية، في بيان صادر عنها آنذاك، أن 71 مقاتلة صينية عبرت خط المنتصف في مضيق تايوان.

وأوردت شبكة "سي سي تي في" الرسمية أن "التدريبات ركزت على القدرة على السيطرة على البحر والمجال الجوي والإعلام لإحداث قوة رادعة وتطويق كامل لتايوان".

وأوضحت الشبكة أن التدريبات جرت بمشاركة مدمرات وزوارق سريعة قاذفة للصواريخ ومقاتلات وطائرات تموين وأجهزة تشويش.

في المقابل، قالت وزارة الدفاع في تايوان إن 42 طائرة عسكرية صينية وثماني سفن عبرت الخط الأوسط لمضيق تايوان، مضيفة أنها تندد بمثل هذه الإجراءات "غير الرشيدة وستدافع عن أمنها الوطني بجاهزية قتالية صلبة".

وأردفت أن التدريبات العسكرية الصينية تهدد "الاستقرار والأمن" في المنطقة، مشيرة إلى أن بكين "استخدمت زيارة الرئيسة تساي للولايات المتحدة ذريعة لإجراء تدريبات عسكرية تقوض بشكل خطر السلام والاستقرار والأمن في المنطقة".

 

أكبر مناورات عسكرية مشتركة بين الولايات المتحدة والفلبين

وبعد أقل من 24 ساعة علي إعلان الصين استكمال مناوراتها العسكرية حول تايوان، أعلنت واشنطن  عن انطلاق أكبر مناورات عسكرية مشتركة تنظم بين الفلبين والولايات المتحدة، في وقت تسعى الدولتان الحليفتان للتصدي لتصاعد النفوذ الصيني في المنطقة.

 

وشارك نحو 18 ألف جندي في التدريبات التي تضمنت للمرة الأولى إطلاق نار بالذخيرة الحية في بحر الصين الجنوبي الذي تطالب بكين بالسيطرة عليه بصورة شبه كاملة.