بوسي عدوة الرجالة.. «واحد مات بحسرته والتاني اتحبس بسببها»

أصبحت الفنانة بوسي متعددة المشاكل مع الرجال بشكل كبير، بداية من والدها وحتى أزواجها.

وأكد زوجها الأخير هشام ربيع، عن انفصالهما بشكل رسمي، أمس الثلاثاء، بعد عدم وقوفها إلى جانبه في فترة حبسه بالسجن والتي استمرت لمدة أربعة أشهر والتي هي السبب في ذلك بالأساس.

لم يكن هشام ربيع هو الأخير الذي تعرض لمشكلات كبيرة مع بوسي، بل أنه سبقه اثنين من المشاكل الآخرى.

خلاف بوسي مع والدها

كانت من الخلافات التي انتشرت عن بوسي، هي ووالدها، حين ظهر محمد شعبان والد بوسي في مقطع فيديو مهاجمًا ابنته، ومؤكدًا على أنها ترفض إرسال أي مساعدات مالية له، بالرغم من معاناته من العديد من الأمراض.

وأوضح أنه يريد أن يراها ويتمنى لو تحن هي عليه وتأتي لرؤيته، مؤكدا أنه أرسل للفنان هاني شاكر نقيب الموسيقيين حينها للوساطة بينه وبينها، وبالرغم من أن النقيب تواصل معها بالفعل إلا أنها رفضت أيضًا مساعدة والدها وإعطاءه المال لمعالجة عينيه، وأوضح قائلًا: "ربنا قال أرحموا عزيز قوم ذل وابنتي لا تريد أن ترحمني".

بوسي وزوجها السابق

كانت بوسي على خلافات مع طليقها فطين، قبل وفاته، وحسب ما قالت شقيقته فهو فارق الحياة، مقهورًا حزنًا لما فعلته بوسي به.

وقد شنت شقيقة زوجها الأول هجوماً مباشراً على المطربة الشعبية بوسي، مؤكدة أن شقيقها مات من القهر، بسبب ما فعلته معه بوسي، رغم أنه هو من اكتشفها، وتزوجها وصنع منها نجمة.