Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

منها خلافات مع إسلام بحيري.. أسباب جديدة وراء استقالة يوسف زيدان من «تكوين»

 كتب:  متابعات العاصمة
 
منها خلافات مع إسلام بحيري.. أسباب جديدة وراء استقالة يوسف زيدان من «تكوين»
يوسف زيدان وإسلام بحيري
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

كشفت الساعات القليلة الماضية، عن أسباب جديدة وقفت وراء استقالة الكاتب والمفكر يوسف زيدان من مركز «تكوين»، ونقدم هذه الأسباب في نقاط موجزة.

منها الخلافات السابقة مع إسلام بحيري.. أسباب جديدة وراء استقالة يوسف زيدان من «تكوين»
 
«زيدان» وصف بحيري بـ«الجهل» وعدم امتلاكه تكوينا علميا
 
«بحيري» هاجم «زيدان» بسبب آراء الأخير حول «ابن تيمية»
 
«زيدان» غضب من ظهور «بحيري» إعلاميا وحديثه عن «تكوين»
 
خلافات بـ«تكوين» بسبب المجاملة والشللية في اختيار بعض الباحثين
 
هناك خلاف فكري بين «زيدان» وإبراهيم عيسى في مسألة «العلمانية»

وفي وقت سابق، كشف الكاتب يوسف زيدان عن انسحابه من مؤسسة «تكوين»، والاستقالة من مجلس أمنائها.

وكتب «زيدان» على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: أُحيطكم علمًا بأنني بعد معاناةٍ وطول تفكير، قررتُ الخروج من مؤسسة تكوين والاستقالة من مجلس أُمنائها، واجتناب أيِّ أنشطة أو فعاليات ترتبط بها.. وذلك لتخصيص كل وقتي للكتابة، فهي فقط التي تدوم، وربما تثمر في الواقع العربي المعاصر، الذي بلغ حدًّا مريعًا من التردِّي.

كيف ردت مؤسسة «تكوين» على استقالة يوسف زيدان؟

وفي أول تعليق على استقالته، تقدمت مؤسسة تكوين الفكر العربي بجزيل الشكر والامتنان، للمفكر الكبير الدكتور يوسف زيدان، العضو السابق في مجلس أمنائها، على مساهمته البناءة والمثمرة في تكوين المؤسسة ووضع لبناتها الأولى، وحرصه اللامشروط على ترسيخ مبادئ الحوار والتسامح ونشر التثقيف في العالم العربي بهدف الارتقاء بوعي المواطن في منطقتنا العربية.

وتابعت المؤسسة في بيان: وتحترم مؤسسة "تكوين" قرار الدكتور يوسف زيدان بالتنحي والاستقالة من مجلس أمنائها، خاصة في ظل الضغوطات التي تعرض لها في الفترة الأخيرة، وكمية الهجمات التي طالته وطالت المؤسسة.

وأكد مؤسسة «تكوين» أنها ستواصل جهودها الحثيثة للارتقاء بوعي المواطن العربي ونشر قيم التسامح والحوار في عالم عربي، انتشرت فيه خطابات الكراهية والتكفير، ولن تنصاع لخطابات التهديد والترهيب، بل ستمضي قدما، تماما مثلما فعل المحدثون على غرار محمد عبده، وطه حسين وفرج فودة وغيرهم…