Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

مصرنائبًا لرئيس الدورة الـ13 لمؤتمر وزراء الثقافة بالعالم

 كتب:  أميرة ناصر
 
مصرنائبًا لرئيس الدورة الـ13 لمؤتمر وزراء الثقافة بالعالم
احمد هنو وزير الثقافه المصري
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

اختارت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) "جمهورية مصر العربية" نائبًا لرئيس الدورة الـ13 لمؤتمر وزراء الثقافة في دول العالم الإسلامي.

مصرنائبًا لرئيس الدورة الـ13 لمؤتمر وزراء الثقافة بالعالم

حيث نظمت المملكة العربية السعودية تحديدا بمدينة جدة، الدورة الـ13 لمؤتمر وزراء الثقافة في دول العالم الإسلامي.

وزراء دول العالم الإسلامي تهنئ وزير الثقافة المصري

ووجَّه وزراء دول العالم الإسلامي التهنئة لوزير الثقافة المصري لاختياره نائبًا لرئيس  المؤتمر، وذلك تقديرًا لجهود مصر في تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الإسلامية ودور وزير الثقافة المصري البارز في دعم المشروعات الثقافية المشتركة.

تحت عنوان “أثر الثقافة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية"، خلال يومي  12 و13 فبراير الجاري.

وقال الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أنه فخور بهذا التكليف.

واشار هنو، إلى أن هذا الاختيار يعكس الدور المحوري الذي تؤديه "مصر" في تعزيز التعاون الثقافي بين دول العالم الإسلامي، ويؤكد ثقة الدول الأعضاء في ريادة مصر الثقافية؛ وسياستها الداعمة للتنمية الثقافية المستدامة.

ووجه أحمد فؤاد هنو، زير الثقافة: "الشكر والتقدير إلى زملائي وزراء الثقافة في دول العالم الإسلامي،  على تهنئتهم ودعمهم، وهو ما يعكس روح التعاون والتآخي التي تجمعنا جميعًا

وأعرب عن سعادته، بالجهود المتميزة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في استضافة ورئاسة هذه الدورة من المؤتمر، ونتطلع إلى العمل المشترك لتعزيز المشهد الثقافي في عالمنا الإسلامي. وأؤكد التزام مصر بمواصلة جهودها في دعم المبادرات الثقافية التي تسهم في تحقيق التنمية والازدهار لدول العالم الإسلامي".

نبذه عن مؤتمر وزراء الثقافة في العالم الإسلامي

يعد من إحدى الفعاليات المُهمة التي تجمع وزراء الثقافة في العالم الإسلامي؛ لمناقشة القضايا الثقافية والإبداعية التي تهم العالم الإسلامي، وتقديم حلول مشتركة للتحديات التي تواجه هذا القطاع في الدول الأعضاء؛ ويهدف المؤتمر إلى تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الإسلامية وتبادل الخبرات والنظريات الحديثة في مجالات الثقافة والفنون والتراث؛ تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الإسلامية؛ وإيجاد الحلول المشتركة لصون وحماية التراث الثقافي في العالم الإسلامي؛ بشقيه المادي وغير المادي؛ والتشجيع على التنوع الثقافي والإبداعي؛ وكذلك تعزيز الدور الثقافي كأداة للتنمية المستدامة في المجتمعات الإسلامية.