Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

محمد دياب عن مسلسل «أشغال شقة»: «بقاله 4 سنين بيترفض من منتجين ونجوم مصر»

 كتب:  أمنية مدحت
 
محمد دياب عن مسلسل «أشغال شقة»: «بقاله 4 سنين بيترفض من منتجين ونجوم مصر»
محمد دياب
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

كشف المخرج والسينارست محمد دياب، عن مفاجأة بعد نجاح مسلسل أشغال شقة للعام الثاني على التوالي.

قصة كبيرة من الصعوبات

وقال المخرج والسيناريست محمد دياب، إن نجاح مسلسل أشغال شقة وراءه قصة كبيرة من الصعوبات التي واجهت خالد وشيرين، مشيرًا إلى أن المسلسل طوال 4 سنوات اتفرض من معظم منتجين ونحوم مصر.

وأضاف محمد دياب عبر «فيسبوك»: «الحمد لله أشغال شقه للسنه التانيه ينجح نجاح ساحق، بس ورا النجاح ده قصة، أشغال شقة ده لمدة خمس سنين بيتعرض على منتجين مصر كلهم ولكن مكانش فيه حماس ليه، تقريبا معظم ممثلين مصر رفضوه رجاله وستات، ولما مره نجم كبير تحمسله ومضاه فضل يطلب تغييرات لدرجه انه في الآخر طلب أن شغل البطل يتغير وتتشال فكره الشغالات!».

وتابع: «في ناس مكانتش عاجباها الفكرة وناس كانت شايفه اننا بنكتب جد فمش هنعرف نعمل كوميدي، وناس عايزه الفكره بس اللي يخرجها حد تاني غير خالد، رد الفعل ده كان هيجنن خالد وشيرين، إحساس صعب لما تبقي مؤمن بحاجه واللي حواليك مش شايفنها، ساعات ده بيشككك في نفسك، اربع سنين تعدي ومينزلش لخالد وشيرين أي مشروع، الضغط خلي خالد يقبل أن اشغال شقه يتعمل ولو بمخرج تاني، خالد لأي حد يعرفه هو اكتر انسان كوميدي تقدر تعرفه وانا وشيرين كان عندنا قناعه انه من اشغال شقه هيطلع كوميديته الخاصه اللي هتكسر الدنيا».

واستكمل: «بصعوبة شديده رجع خالد وشيرين يحاولوا ورا المسلسل، لغايه لما جه هشام ماجد اللي آمن بيه وبخالد كمخرج وجت شركه الأنتاج (اي برودسيرز) اللي هيأتله اسباب النجاح».

وعن أسباب النجاح: «اشغال شقه نجح واستخدم توليفه كتابيه مختلفه مش قايمه عالإيفيهات، وخالد كمخرج طلع عنده صوت وشخصيه ورؤيه بصريه باينه في كل مشهد انا طول عمري بتفرج على كوميديا المسلسلات وابتسم كام مره وابقي مرضي، بس أن الواحد يضحك بصوت ولغايه لما بطنه توجعه وده يحصل كل حلقه، فمتخيلتهاش تحصل في مسلسل».

واختتم: «بالنسبالي المخرج والمؤلف الشاطرين هما اللي بيعملوا حاجه احس اني معرفش اعملها وانا لما بتفرج على اشغال شقه ببقي متأكد اني معرفش اعمل منه مشهد، فعلاً كل تأخيره وفيها خيره».