Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

إدوارد يكشف كواليس شخصية "بوشكاش" في "إش إش" ويشيد بمحمد سامي: غيرني تمامًا

 كتب:  حسناء حسن
 
إدوارد يكشف كواليس شخصية "بوشكاش" في "إش إش" ويشيد بمحمد سامي: غيرني تمامًا
ادوارد
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

في حديث صريح ومليء بالتفاصيل، كشف الفنان إدوارد عن تجربة مميزة عاشها في مسلسل "إش إش"، حيث قدّم شخصية "بوشكاش" التي مثلت نقلة نوعية في مشواره الفني. وأشاد إدوارد بالمخرج محمد سامي، الذي رأى فيه إمكانيات جديدة أعاد تقديمها للجمهور بشكل مختلف كليًا خلال موسم دراما رمضان الماضي.

محمد سامي غيّر ملامحي… و"بوشكاش" كانت مفاجأة

في لقائه مع الإعلامية لينة الطهطاوي ببرنامج "كلاكيت" على إذاعة "نجوم إف إم"، أوضح إدوارد أن سامي طلب منه ترك لحيته وشعره ليندمج في شكل جديد كليًا من أجل تجسيد شخصية "بوشكاش". وأضاف: "قال لي إن دي شخصية جديدة عليّا تمامًا... وبالفعل طلعت مفاجأة للناس".

إدوارد: لا أحب الإفيهات... والضحك الحقيقي في المواقف

تحدث إدوارد عن رؤيته للكوميديا، مشيرًا إلى أنه لا يفضّل أسلوب "الإفيهات السريعة"، قائلاً: "أفضل كوميديا الموقف، لأنها أكثر واقعية وأقرب للجمهور". وتابع: "فاكر إن المخرج خيري بشارة قال لي في بدايتي إن نوع الكوميديا اللي بقدمه اسمه كوميديا الريأكشن، ودي بتوصل لأي حد في العالم".

محمد سامي: النجاح لا يأتي صدفة

من جهته، نشر المخرج محمد سامي صورة حديثة عبر حسابه على إنستغرام بجوار سيارته، وكتب: "الأحلام لا تتحقق إلا إذا بذلتَ جهدًا... كل خطوة للأمام مبنية على تعب مش بيشوفه حد". كلمات تعكس فلسفة سامي في العمل والحياة، وتنسجم مع إشادة إدوارد بدوره كمخرج يعرف كيف يستخرج من الممثل طاقته الكاملة.

قضية محمد سامي وعفاف شعيب... حكم نهائي بالبراءة

وعلى هامش ظهوره الإعلامي، تطرّق المحامي الخاص بالمخرج محمد سامي إلى تطورات أزمته القانونية مع الفنانة عفاف شعيب، حيث أكد أن الحكم الصادر ببراءة موكله في قضية السب والقذف أصبح نهائيًا، ولا يقبل الطعن بالنقض، استنادًا إلى القانون رقم 57 لسنة 1959، المتعلق بحالات الطعن في قضايا الجنح التي لا تتجاوز قيمة الغرامة 20 ألف جنيه.

بين إشادة فنية وتجربة قانونية، يواصل محمد سامي إثبات حضوره القوي على الساحة الفنية، كمخرج مثير للجدل وصانع نجوم. بينما يواصل إدوارد كسر النمطية وتقديم شخصيات تخرج عن المألوف، في وقت يزداد فيه تطلع الجمهور للأصالة والابتكار.