بالفيديو.. عودة الإعلامي جابر القرموطي ببرنامج «مانشيت» على «cbc»
كتب: عرفة محمد أحمد
كشفت مجموعة قنوات «cbc» عن عودة الإعلامي جابر القرموطي على شاشتها ببرنامج يتناول تاريخ الصحافة المصرية، ويحمل عنوان «مانشيت».
«أنا روحي في الصحافة».. جابر القرموطي يتحدث لـ«العاصمة» عن صاحبة الجلالة وبرامج الفضائيات
وخلال السنوات الماضية، حقق الإعلامي جابر القرموطي شهرةً واسعةً بعد تقديمه العديد من البرامج الخاصة بـ«عالم الصحافة» في فضائياتٍ شهيرةٍ، ومن أبرز تلك البرامج «مانشيت» الذي قدمه على «أون تي في»، ثم انتقل به تحت اسمٍ جديدٍ هو «مانشيت القرموطي» على فضائية «النهار» التي قدّم عليها أيضًا برنامج «آخر النهار»، كما قدّم برنامج «الكلام على إيه؟» بفضائية «الحياة» والتي أنهى تعاقده معها في نوفمبر 2020.
وكشف الإعلامي جابر القرموطي في تصريحاتٍ خاصةٍ لـ«العاصمة» جانبًا من نشاطه حاليًا سواء فيما يتعلق بالتليفزيون، أو آرائه الخاصة في البرامج والتجارب الصحفية الجديدة، في النقاط التالية:
-قناة «النيل» للأخبار مدرسةٌ من أيام صفوت الشريف، وهي من النماذج المهنية الجيدة في التقديم، ومذيعوها يفهمون جيدًا في الملفات السياسية التي يناقشونها في برامجهم.
- ما يهمني في البرامج التليفزيونية هو «طريقة التقديم»، بجانب المضمون أو المحتوى طبعًا، ويُقال إنَّ هناك قناةً إخباريةً مصريةً في الطريق.
- قناة «ماسبيرو زمان» من أكثر الفضائيات التي أشاهدها؛ «بحس أنها رئةٌ»، وعندما أرى الناس «بتوع زمان» أشعر أننا في حاجة إلى التعلم أكثر.
-بحكم عملي أتابع كل البرامج، حتى برامج «الطبخ»، وهناك مذيعون قديرون يقدمون برامج دينية.
-إكسترا نيوز فضائية جيدة، وبها مذيع شاب لن أكشف عن اسمه، وأشعر أنه أستاذ.
- أنا «روحي في الصحافة»، وأنا قارئ جيد للصحافة الورقية، أذهب للجلوس عند باعة الصحف.. «بحب الطباعة ورائحة الورق، بحب إيدي تبقى سمراء».
-قراءة صفحات الرأي في جريدة «الأهرام» من أمتع لحظات حياتي.
-لن أبدأ من جديدٍ في الصحافة؛ «أنا قديم في المهنة»، ولي تجارب مهمة صحفية أبرزها «الحياة» والتي وصلت فيها لرئاسة القسم الاقتصادي بالقاهرة، ثم أسست القسم الاقتصادي في «اليوم السابع» و«الأهرام العربي».. حاليا كل الموضوع عندي في التليفزيون.
-هناك تجارب صحفية «ممكن الواحد ياخد باله منها» مثل «بوابة الأهرام»، اليوم السابع، «المدار»، و«القاهرة 24»؛ محمود المملوك «عامل شغل كويس.. بيعملوا التاتش بتاعهم حلو»، وكذلك موقع «المدار» وغيرها.
-كتبت كل حاجة من 25 سنة فاتوا.. ومن الممكن أن تنشر تلك التفاصيل في كتابٍ، و«لكن لما نعجز شوية».
