Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

«أبو الفتوح»: الرئيس السيسي يدعم قطاع الغذاء بمصر والقمح أحد أهم السلع الاستراتيجية

 كتب:  عرفة محمد أحمد
 
«أبو الفتوح»: الرئيس السيسي يدعم قطاع الغذاء بمصر والقمح أحد أهم السلع الاستراتيجية
الدكتور جمال أبو الفتوح أمين سر لجنة الزراعة والري بـ«مجلس الشيوخ»
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

شدد الدكتور جمال أبو الفتوح، أمين سر لجنة الزراعة والرى بـ«مجلس الشيوخ»، على أهمية قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد لقائه بمزارعي القمح أثناء زيارته لمدينة شربين، بزيادة سعر توريد إردب القمح من المزارعين من ألف إلى 1250 جنيها.

وأوضح «أبو الفتوح» أن هذا القرار يصب في صالح الفلاح المصرى، مضيفًا أن الرئيس السيسي يضع تطوير قطاع الزراعة كواحد من أهم الملفات على مائدة الدولة خلال الفترة الحالية من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي ودعم قطاع الزراعة في مصر.

ولفت «أبو الفتوح» إلى أن الرئيس تدخل لدعم قطاع الغذاء في مصر والقمح هو أحد أهم السلع الاستراتيجية على الإطلاق وتقديم كل سبل الدعم للفلاح المصرى حتى مصل للاكتفاء الذاتى من معظم السلع الرئيسية.

ما هي دلالات ومميزات خروج دفعة جديدة من المحبوسين احتياطيًا؟ برلماني يُجيب

وفي وقت سابق، علَّق الدكتور جمال أبو الفتوح، أمين سر لجنة الري والزراعة بـ«مجلس الشيوخ»، على إعلان لجنة العفو الرئاسي عن خروج دفعة جديدة من المحبوسين احتياطيًا.

زيادة نشاط لجنة العفو الرئاسي

وقال «أبو الفتوح» إنَّ هذه الإفراجات تعكس النوايا الجادة في زيادة نشاط عمل اللجنة واستمرارها في فحص جميع الحالات التى ترد إليها لخروج دفعات جديدة، ويبعث بمؤشرات مطمئنة حول الحرص على إرساء حالة التسامح والسلم المجتمعي.

وأضاف أمين سر لجنة الري والزراعة بـ«مجلس الشيوخ»، أن هذه التحركات تؤكد عملية توطيد أواصر حقوق الإنسان والديمقراطية بمنح المفرج عنهم فرصة ثانية للمشاركة بفعالية في بناء الوطن ودمجهم بالمجتمع لاستثمار قدراتهم فيما يعود بالنفع على المجتمع.

تعزيز مسار حقوق الإنسان

وتابع: «قرارات لجنة العفو الرئاسي المتوالية هي نتاج عمل منتظم للجنة بناءً على دعم واهتمام مباشر من القيادة السياسية، وعمل مؤسسي للدولة من خلال تعاون جميع الأجهزة والجهات المعنية مع اللجنة لتمكينها من تحقيق أهدافها».

واعتبر أنَّ تلك الخطوات تعزز من مسار حقوق الإنسان وتسهم في دفع خطى الاصطفاف وتوحيد الجبهة الداخلية إلى الأمام بما يكون له مردود إيجابي في خلق فرص للتقارب وتحقيق المساعي الوطنية الرامية لمشاركة الجميع في مواجهة التحديات الراهنة وتشكل دافعا قويا لمختلف الأطراف في تعبئة جهودهم لوضع رؤى جديدة تدعم الدولة في خدمة صالح الوطن والمواطن.