رضوى عاشور.. روائية مصرية أخبرتنا بقصة سقوط الأندلس

التاريخ المصري به شخصيات نسائية كثيرة أثرت في المجتمع وتركت بصمة خالدة عبر الزمن، ومن بينهن الكاتبة والروائية والناقدة والأستاذة الجامعية، رضوى عاشور، التي وصفت نفسها بأنها شخصية مركبة تجتمع فيها النقائض، وقد تركت إرثا ثقافيا كبيرا وما زالت تتصدر بعدد من أعمالها قائمة تفضيلات القراء وقوائم الأكثر مبيعا.

فيما يلي نستعرض معلومات عن الكاتبة والروائية رضوى عاشور:

- ولدت في القاهرة عام 1946، وتوفيت عام 2014.

- بعد دراستها للأدب الإنجليزي في جامعة القاهرة وحصولها على الماجستير في الأدب المقارن، سافرت إلى الولايات المتحدة لتنال الدكتوراه في الأدب الإفريقي.

- نشرت أول أعمالها النقدية بعنوان "الطريق إلى الخيمة الأخرى"، وهو دراسة نقدية عن أعمال الروائي الفلسطيني غسان كنفاني، أعلنت خلالها التزامها بالقضية الفلسطينية.

- خلال دراستها في كلية الآداب، تعرفت على الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي لتبدأ قصة حب ونضال ورحلة حياة وإبداع.

- بعملها البارز "ثلاثية غرناطة" استطاعت حجز مكانها بين كتاب الرواية التاريخية.

- كتبت قصة "سقوط الأندلس" عبر تاريخ عائلة عاصرت هذا السقوط وعلى لسان بطلاتها.

- من أشهر أعمالها أيضا "الطنطورية، فرج، أطياف، قطعة من أوروبا، حجر دافئ، أثقل من رضوى.. مقاطع من سيرة ذاتية" بالإضافة إلى الترجمات والأعمال النقدية.

اقرأ أيضا:

شيخ الأزهر يشرح «كيف أنصف الإسلام المرأة؟»