Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

ليلى أحمد زاهر.. كلمة السر فى الخلافات الفنية بين دنيا سمير غانم والمنتج هشام جمال 

 كتب:  عمر حسين
 
ليلى أحمد زاهر.. كلمة السر فى الخلافات الفنية بين دنيا سمير غانم والمنتج هشام جمال 
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

علم موقع العاصمة أن التقارير الصحفية التى وردت مؤخرًا بخصوص القطيعة الفنية التى حدثت بين النجمة دنيا سمير غانم والفنان والمنتج هشام جمال -رغم النجاحات الفنية التى جمعتهما من قبل- جاءت بسبب التقارب الفنى الذى حدث بين هشام جمال والفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر والذى أنتج لها مسلسل «فى بيتنا روبوت» وتشاركا بطولة المسلسل الكوميدى الذى نال إستحسان الجمهور عندما عرض فى رمضان العام الماضى، ليتوجا ذلك النجاح الفنى بظهورهما معًا فى برنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلى على «cbc» وأيضًا برنامج «صاحبة السعادة» مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، وكان القاسم المشترك بين البرنامجين هو الإشادة الفنية والإطراء الكبير من قبل هشام جمال تجاه ليلى، وهذا أمر لم يضايق دنيا ذات التاريخ الفنى الطويل ولكنه خصم فى ذات الوقت من حالة التوأمة الفنية التى جمعت بين دنيا سمير غانم وهشام جمال فى أذهان الجمهور والذى أنتج لها من قبل عدد من المسلسلات منها: «لهفة» و «نيللى وشريهان» و «فى اللالالاند» وأخرهم «بدل الحدوتة 3».

ويعتبر هشام جمال هو الحل السحرى لملء الفراغ الفنى لدنيا بعد إنفصالها فنيًا عن النجم أحمد مكى الذى قدمت معاه معظم أجزاء المسلسل الناجح «الكبير أوى».

قبل ظهور ليلى زاهر فى المشهد وبذلك لم يعد هشام المنتج المتفرغ فنيًا لدنيا كما كانت الصورة الذهنية من قبل لدى الجمهور.

ورغم كل ذلك لا يزال هناك من يسعى لإحتواء تلك الخلافات الفنية بين هشام ودنيا كى يرى مسلسل «عالم موازى» النور بعد تأجيله منذ العام الماضى والذي كان من المفترض الانتهاء منه وعرضه فى رمضان القادم قبل أن ترد تلك التقارير الصحفية التى أكدت حدوث خلافات بينهما منذ ستة أشهر رغم أن هشام كان من أصدقاء دنيا الذين ساندوها فى مصابها الأخير برحيل والديها سمير غانم ودلال عبد العزيز.