Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

هجوم على موقع عسكري إسرائيلي بالقرب من الضفه الغربية

 كتب:  أميرة ناصر
 
هجوم على موقع عسكري إسرائيلي بالقرب من الضفه الغربية
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

تعرض موقعاً عسكرياً، بالقرب من بلدة "يعبد "بالضفة الغربية المحتلة، لهجوم بالمتفجرات اليوم الاثنين، حسبما أعلن الجيش الإسرائيلي .

هجوم على موقع عسكري إسرائيلي بالمتفجرات

قال المتحدث  الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي  في بيان: أن "جنود الجيش الذين كانوا في عملية نشطة بالقرب من يعبد في لواء مناشيه أطلقوا النار على مهاجمين ألقوا متفجرات من مركبة باتجاه موقع عسكري قريب".

 

وأضاف البيان أن "المقاتلين ألقوا القبض على عدد من المهاجمين الذين أصيبوا جراء إطلاق النار وصادروا السيارة التي كانوا يستقلونها، وباشرت القوات بعمليات تفتيش ومطاردة".

القبض على شبكة تجسس إسرائيلية في لبنان

 

وفي سياق أخر تمكنت السلطات اللبنانية، من إلقاء القبض على شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل أثناء محاولتهم مغادرة مطار 

وأكدت وسائل إعلام لبنانية في تقاريها، أن  خلية التجسس مكونة من شخصين اثنين، وقالت السلطات الأمنية في بيروت أن هذه الخلية كانت تقوم بعمليات معينة في بيروت لصالح إسرائيل.

وأكدت السلطات الأمنية في لبنان، أنه تم إحالة المتهمين للقضاء العسكري للتحقيق معهم، مشيرة إلى أنه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيقات فور الانتهاء منها.

الحدود اللبنانية الإسرائيلية

وشهدت الحدود اللبنانية الإسرائيلية خلال الفترة الماضية توترات كبيرة، بسبب محاولة دولة الاحتلال نقل السلك الشائك في المنطقة الحدودية لضم أجزاء من الأراضي اللبنانية.

 

وضمن المناوشات التي وقعت بين بيروت وتل أبيب، أطلقت قوات الاحتلال النار في وقت سابق  بالقرب من الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

إطلاق نار تجاه الأراضي اللبنانية

ومن جانبها ذكرت  الوكالة اللبنانية الوطنية للإعلام، في تقرير لها عن الاشتباكات، أن قوات العدو الإسرائيلي أطلقت النار في الهواء ترهيبا من موقع العباد المعادي باتجاه الأراضي اللبنانية، على خلفية قيام أحد المواطنين برمي مفرقعة نارية باتجاه الداخل المحتل.

وطالبت تل أبيب، يوم الجمعة الماضي، بتوسيع نطاق تحركات قوات "يونيفيل" في الجنوب اللبناني، بهدف مراقبة مواقع عسكرية لـ"حزب الله" اللبناني.

وعلى الجانب الأخر قالت  هيئة البث الإسرائيلية، أن "تل أبيب  طالبت مجلس الأمن الدولي بمعالجة ملف "خيمة" "حزب الله" اللبناني، وتوسيع تفويض قوات "يونيفيل" الدولية عند "الخط الأخضر"، وهو التفويض الذي يجدد، في شهر أغسطس من كل عام.