مصطفى هُديب ينضم لحملة المصريين الأحرار لتأييد ودعم الرئيس السيسي
كتب: عرفة محمد أحمد
وقَّع الدكتور مصطفى هُديب، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية، استمارة انضمام للحملة الحزبية الشعبية لـ«حزب المصريين الأحرار» لتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية.
وجاء ذلك في إطار انضمام العديد من النخب والشخصيات العامة والتكنوقراط للحملة التي أطلقها الحزب بعدما اعتبر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي مرشحًا رئاسيًا له، وفق قرار كافة قيادات الحزب برئاسة الدكتور عصام خليل.
كما يكثف الحزب جهوده بعد انضمام العديد من الشخصيات العامة للحملة بالإضافة إلى الآلاف المواطنين المصريين في ربوع الجمهورية ومن المصريين بالخارج.
معلومات عن الدكتور مصطفى هديب
جدير بالإشارة أن الدكتور مصطفى هديب أحد القامات العلمية الدولية وحاصل علي دكتوراة الفلسفة في المحاسبة وإدارة الأعمال الدولية من جامعة «ساوث كارولينا» بالولايات المتحدة، ويشغل عدة مناصب ولديه باع وخبرات عملية دولية وإقليمية ومحلية من بينها شغل رئيس الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية ، والنائب الأول لجماعة Paris Eslsca Business School.
كما شغل منصب الأمين العام للغرفة الإسلامية للصناعة والتجارة كراتشي – باكستان، ورئيس عدة شركات للاستثمار والاستيراد والتصدير، ومستشار اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب المصري، عضو مجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية، وعضو لجنة التنسيق العليا لمؤسسات العمل العربي. وخبرات عدة في دول الأردن والمملكة العربية السعودية والبحرين وغيرها.
كما له باع في إطار التعليم دوليا وهو محاضر بكلية إدارة الأعمال جامعة اورانجبرج الولايات المتحدة الأمريكية وجامعة ساوث كارولينا والخبير الأول بمؤسسة الخبراء العرب في الهندسة والإدارة TEAM – مصر، وأيضا التدريس في العديد من الجامعات الدولية.
كما استطاع الدكتور مصطفى هديب أن يقيم جسورا لنقل العلم والمعرفة والتطبيقات الحديثة في مجالات التعليم والتدريب من أعرق المؤسسات الدولية للوطن العربي بانفراد مشهود في خلق شبكات علاقات عربية دولية أحدثت نقلة نوعية في عجلة التنمية البشرية، كما أبرم اتفاقيات دولية وعربية لا حصر لها، وله مشاركات وإسهامات عظيمة في المؤتمرات الدولية.
حصل على العديد من التكريمات الدولية والعربية لإنجازاته في مجال التعليم والتدريب من العديد من الجهات الرسمية وغير الرسمية في مصر والوطن العربي والدول الأجنبية.