Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

مجلس الحرب الإسرائيلي يعقد جلسة لمناقشة نتائج «مباحثات باريس»

 كتب:  أميرة ناصر
 
مجلس الحرب الإسرائيلي يعقد جلسة لمناقشة نتائج «مباحثات باريس»
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

يعقد مجلس الحرب الإسرائيلي، جلسة لمناقشة نتائج مباحثات باريس، لبحث الموافقة على وثيقة المبادئ التي تم التوصل لها بمحادثات باريس، كما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت.

مباحثات باريس

يذكر أن وثيقة المبادئ التي تم التوصل لها بمحادثات باريس تنص على تبادل 40 أسير إسرائيلي مقابل بين 200 إلى 300 أسير فلسطيني.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، أن المباحثات التي تستضيفها العاصمة باريس لإبرام صفقة لتبادل الأسرى والتوصل لهدنة إنسانية في غزة كانت جيدة وشهدت تقدما كبيرا، مشيرة إلى وجود تقدم قد يسمح بالانتقال للتفاوض حول التفاصيل.

وفد التفاوض الإسرائيلي 

وأفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية، بأن وفد التفاوض الإسرائيلي بشأن صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، عاد صباح اليوم السبت، من مباحثات العاصمة الفرنسية باريس التي تجمع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) ويليام بيرنز ومسؤولين قطريين ومصريين.

قمة باريس بشأن التهدئة في قطاع غزة

ونقلت وسائل الإعلام عن مصدر إسرائيلي، أنه سيتم استكمال جولات المفاوضات لقمة باريس بشأن التهدئة في قطاع غزة في مواعيد لاحقة.

وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، باحتمالية تحقيق اختراق باتجاه التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، خلال اجتماع بالعاصمة الفرنسية باريس.

وقالت القناة الـ 13 الإسرائيلية، إن عودة وفد التفاوض الإسرائيلي من باريس، جاء لاطلاع القيادة السياسية على آخر التطورات.

جولة ثانية من المفاوضات غير المباشرة

وانطلقت جولة ثانية من المفاوضات غير المباشرة، أمس الجمعة، بالعاصمة الفرنسية باريس في محاولة للتوصل لاتفاق تبادل للأسرى بين دولة الاحتلال والفصائل الفلسطينية.

من جهته، وافق مجلس الحرب الإسرائيلي (الكابينيت)، الخميس، على إرسال وفد إلى العاصمة الفرنسية باريس، لاستئناف المفاوضات بشأن صفقة تبادل للأسرى والمحتجزين.

وذكر موقع "والا" الإسرائيلي، أن "المجلس وافق على توسيع التفويض المخول للوفد التفاوضي، إلى فرنسا ليشمل التفاوض وليس الإصغاء فقط، مثلما كان الحال سابقًا في مفاوضات القاهرة".