ما حكم قبول التعويض عن الضرر الجسدي والنفسي؟.. الإفتاء تجيب
كتب: سماح غنيم
ما حكم قبول التعويض عن الضرر الجسدي والنفسي؟، سؤال أجاب عنه الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، موضحًا هل هو حلال أم حرام؟
وقال أمين الفتوى، في فتوى له: أخذ التعويض عن المال حلال وأخذ المصاريف التي أحتاجها بسبب ما وقع من ضرر أيضا.
وأضاف: "كل الأمور تسير بالمرأضاة، حتى على الضرر النفسي الذي تعرض له هو وأسرته، والأصل في الشرع من أفسد شيئا فعليه إصلاحه، وعدم قبول العوض ليس من الشرع، حد أفسد لي جهاز الكمبيوتر بتاعي يبقى لازم أخد حقه".