Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

ساندرا نشأت: حققت حلمي بصناعة 48 فيلما قصيرا موجها للطفل والأسرة.. وفخوره بإطلاقها من مهرجان القاهرة

 كتب:  نسرين إبراهيم
 
ساندرا نشأت: حققت حلمي بصناعة 48 فيلما قصيرا موجها للطفل والأسرة.. وفخوره بإطلاقها من مهرجان القاهرة
ساندرا نشأت
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

يعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن الاتفاق مع المخرجة ساندرا نشأت، على عرض 10 أفلام قصيرة من مشروع "في المدرسة"، ضمن برنامج الدورة 45 التي تقام خلال الفترة من 13 وحتى 22 نوفمبر الجاري، برئاسة الفنان حسين فهمي.

مشروع "في المدرسة"، عبارة عن سلسلة من الأفلام التفاعلية القصيرة، التي تخاطب الطفل والأسرة، والمدرسين أيضا، صورت منه المخرجة ساندرا نشأت 48 فيلما، حتى الآن، واختارت 10 منها للعرض على شاشة مهرجان القاهرة، هي؛ "وينه ميسي"، و"أم علي"، و"صورة الفصل"، و"يوم الجمعة"، و"كل هذه الـlikes"، و"أبجد هوز"، و"المتحف"، و"الواد لابوه"، و"البرنس سليم"، و"مدام ديدي".

سيقام عرض أفلام "في المدرسة"، في الحادية عشر من صباح يوم السبت الموافق 16 نوفمبر، بقاعة إيوارت في الجامعة الأمريكية بالتحرير، بحضور عدد من أطفال المدراس وأسرهم، وسيعقب العرض حوار مع المخرجة ساندرا نشأت تديره الدكتورة ميرفت أبو عوف أستاذ الإعلام بالجامعة الأمريكية.

تقول المخرجة ساندرا نشأت، إن صناعة فيلم يخاطب الأسرة والطفل، كان من أحلامها، وقد حققته من خلال سلسلة أفلام "في المدرسة"، التي عملت عليها لمدة عام ونصف، لتكون النتيجة 48 فيلما قصيرا بأفكار ورؤى مختلفة.

وأعربت ساندرا نشأت، عن سعادتها وفخرها بإقامة عرض لعدد من هذه الأفلام ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي العريق، والسعادة مضاعفة بأن العرض سيكون في قاعة إيوارت بالجامعة الأمريكية، التي أقامت فيها العرض الخاص لفيلم "آخر شتا" مشروع تخرجها من معهد السينما، وهو ما يجعلها تشعر بنفس إحساس البدايات، حماس يصاحبه خوف وقلق.

وأوضحت ساندرا نشأت، أن سلسلة أفلام "في المدرسة" قائمة على فكرة التفاعل، حيث يتاح للمتفرج اختيار أحد اتجاهين، بناء عليه يتغير مسار الأحداث في الفيلم، وهو ما سيتاح للجمهور عند انطلاق المشروع عبر تطبيق "5 ثواني" خلال الفترة المقبلة، لافتة في الوقت نفسه إلى المحتوى الذي تناقشه الأفلام آمن ومراجَع من وزارة التربية والتعليم، لمساعدتهم على اتخاذ القرارات المناسبة في المواقف المختلفة، كما أن أبطال هذه الأفلام هم من طلاب المدارس، الذين تم اختيارهم بشكل مفاجىء أثناء التصوير دون تحضير مسبق، ورغم ذلك أظهروا احترافية في أداء المشاهد التمثيلية.