


«عقبال الجامعة».. «صابرين» تحتفل بتخرج ابنها «يوسف» من المدرسة
كتب: حسناء حسن




احتفلت الفنانة صابرين بتخرج نجلها الأصغر يوسف في حفل عائلي خاص، حيث شاركت مجموعة من الصور المميزة برفقته عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وعلقت على الصور قائلة: “مليون مبروك.. ابني وحبيبي وآخر العنقود يوسف.. وعقبال الجامعة إن شاء الله”، معبرة عن فخرها وسعادتها بهذا الإنجاز الهام في حياة نجلها
عرض هذا المنشور على Instagram
ويُذكر أن عُرض للفنانة صابرين مؤخرًا مسلسل “إقامة جبرية”، الذي قدمت بطولته مع النجمة هنا الزاهد، وقد حقق نجاحاً كبيرًا، والمسلسل مكون من 10 حلقات، ومن بطولة الفنانة هنا الزاهد، الفنانة صابرين، الفنان محمد الشرنوبي، الفنانة ثراء جبيل، الفنان محمود البزاوي، الفنانة عايدة رياض، الفنان حازم إيهاب، الفنانة جلا هشام، الفنان محمد دسوقي، الفنان أحمد والي، الفنانة لطيفة التركي، فيما يظهر عدد من ضيوف الشرف بالعمل ومنهم أحمد حاتم وسيمون، ومن تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فرج.
طبيعة مسلسل “إقامة جبرية”
ويعد مسلسل إقامة جبرية من نوعية المسلسلات الاجتماعية النفسية، حيث تقدم الفنانة صابرين خلاله شخصية عايدة، وهي والدة الفنان محمد الشرنوبي الذي يعيش قصة حب مع الفنانة هنا الزاهد، وتعاني الأخيرة من أزمة نفسية، وتزداد مشاكلها بعد موت زوجها، كما تواجه عقدة نفسية في التعامل مع الرجال، وتلجأ إلى الفنانة صابرين من أجل علاجها، لكنهما تعيشان سويًا صراعات عديدة.
صابرين تنقذ المسلسل
وقالت الفنانة صابرين عن دورها في المسلسل: “قدمت شخصية عايدة في مسلسل “إقامة جبرية” إنقاذاً للموقف بعد اعتذار فنانة أخرى، وكنت أرفض العمل مع زوجي عامر الصباح كمنتج، ولكن في النهاية رشحني للدور المؤلف أحمد عادل والمخرج أحمد سمير فرج”
صابرين تدافع عن بوسي شلبي
وقد دافعت الفنانة صابرين بشدة عن صديقتها الفنانة بوسي شلبي في أزمتها الأخيرة مع أبناء زوجها الراحل محمود عبد العزيز، حيث نشرت منشورًا عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك، وقالت: “شهادة أمام الله.. محمود عبد العزيز الفنان المحترم الكبير كلمني علشان زوجته بوسي شلبي صديقتي منذ الطفولة، مرة يوم وفاة أختها الإعلامية الكبيرة بنت الأصول أحلام شلبي، كلمني للوقوف بجانب زوجته بوسي شلبي، وتاني مرة يوم كانت بوسي رايحة تعمل إشاعة لأنهم كانوا فاكرين أن فيه أعوذ بالله مرض خطير لبوسي، وكانت رايحة لوحدها من غير ما تقول لحد، وقتها كلمني محمود وهو بيبكي، والله على ما أقول وأكتبه شهيد، طلب مني أجري على زوجته بوسي وأروح معاها علشان مش عاوزة حد يعرف، ومحمود كان عارف أن بوسي لازم صديقتها تكون معاها، حسيت ساعتها أن طفل بيبكي على أمه ورفيقة عمره، وقعدت أهديه وأقوله ماتقلقش يا محمود هروح لها وهتكون زي الفل، وفعلاً عملت الإشاعة والحمد لله طلعت مفيش حاجة وأنها الحمد لله بخير وكنت معاها في المستشفى طول ما محمود كان تعبان”