Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

نجوم الفن والإعلام في وداع فتيات المنوفية: شهداء لقمة العيش.. قلوبنا معكم

 كتب:  حسناء حسن
 
نجوم الفن والإعلام في وداع فتيات المنوفية: شهداء لقمة العيش.. قلوبنا معكم
حادث الطريق الاقليمي
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

عبّر عدد من نجوم الفن والإعلام في مصر عن حزنهم العميق وتعاطفهم الكبير مع أسر ضحايا حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية، الذي أودى بحياة 19 شخصًا، بينهم 18 فتاة من قرية كفر السنابسة، خرجن لكسب لقمة العيش فعُدن جثامين إلى ذويهن.

أحمد حلمي:

الفنان أحمد حلمي نعى الضحايا بكلمات مؤثرة عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك"، حيث كتب:"لاحول ولاقوة إلا بالله.. خالص عزائي لكل أسر وأهالي ضحايا الطريق الإقليمي. ربنا يصبركم ويقويكم، ويرحمهم برحمته الواسعة.. خبر صادم ومؤلم."

تامر حسني:

عبر خاصية "الستوري" على إنستجرام، عبّر تامر حسني عن حزنه قائلاً:"شهداء لقمة العيش.. 19 بنت راجعين من شغلهم بـ130 جنيه في اليوم، عشان يساعدوا أهاليهم ويبدأوا حياتهم. يارب صبر أهاليهم، ونسألكم الفاتحة والدعاء."

صبري فواز:

كتب الفنان صبري فواز عبر "فيسبوك":"حادثة الـ18 صبية اللي ماتوا وهما رايحين شغلهم توجع القلب.. شوية رقابة وانضباط في المرور، ولازم أي مكان عمل يوفّر وسيلة مواصلات آمنة.. ربنا يرحمهم."

دنيا سمير غانم:

اكتفت الفنانة دنيا سمير غانم بكلمات صادقة ومؤثرة عبر "ستوري" إنستجرام:"البقاء لله في ضحايا حادث المنوفية.. ربنا يصبر أهلهم ويرحمهم برحمته الواسعة."

رضوى الشربيني:

شاركت الإعلامية رضوى الشربيني مشاعرها عبر "ستوري" حسابها الرسمي، قائلة:"بكل حزن ننعي الفتيات الـ19 اللاتي ارتقين إلى جوار ربهن.. نسأل الله أن يتقبلهن في عداد الشهداء، وأن يلهم ذويهن الصبر والسلوان."

المخرج أمير رمسيس 


كتب المخرج امير رمسيس: مش قادر أشيل صورة حـ ادثة امبارح من دماغي.. مش مصدق إن بنات في عمر الورود ماتوا علشان شغل في ظروف غير آدمية وأجرة ماتكفيهمش يعيشوا!!

كارثة إنسانية تهز المنوفية

القرية الصغيرة كفر السنابسة استيقظت على فاجعة كبرى، بعد حادث تصادم مأساوي بين تريلا وميكروباص على الطريق الإقليمي، تسبب في وفاة 19 وإصابة 3 آخرين، نتيجة اختلال عجلة القيادة من يد سائق التريلا، الذي تم القبض عليه لاحقًا.

الحدث المؤلم أثار موجة من الغضب الشعبي والتساؤلات حول سلامة الطرق ومحاسبة المقصرين، فيما لا تزال مشاهد الحزن تخيم على القرية، التي ودّعت بناتها إلى مثواهن الأخير في جنازات جماعية مؤلمة.