Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

«لقد فاض الكيل».. عمرو أديب يكشف سر قرار تركي آل الشيخ باستبعاد الفنانين المصريين من موسم الرياض

 كتب:  أمنية مدحت
 
«لقد فاض الكيل».. عمرو أديب يكشف سر قرار تركي آل الشيخ باستبعاد الفنانين المصريين من موسم الرياض
عمرو أديب - أرشيفية
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

كشف الإعلامي عمرو أديب، عن سبب قرارتركي آل شيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، بالاعتماد بشكل شبه كامل على أطقم موسيقية سعودية وخليجية، في موسم الرياض.

عمرو أديب يكشف سر قرار تركي آل الشيخ باستبعاد المصريين من موسم الرياض

وردًا على تغريدة لـ أنس الفقي، وزير الإعلام السابق، يعلق فيها على القرار، أوضح أديب، خلال تدوينة عبر حسابه بمنصة «إكس»، السبب المباشر لقرار تركي آل الشيخ، والذي قد يؤدي للإصلاح إذا كانت هناك نية لهذا، بوصفه متابعا قريبا لكل ما حدث في تجربة الترفيه في المملكة خلال الخمس سنوات الماضية.

وقال مقدم برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، إنه على مدى السنوات والشهور تعرض هذا المشروع الفني لأقذر هجوم والتعريض بالمسؤولين عنه، وتم التنكيل بكل الفنانين المصريين والفنيين والعازفين والمنتجين وكأنهم يذهبون إلى تل أبيب.

وأضاف أن العدو والحبيب يشهد أنه لم يتم تقديم الفن المصري بهذه العظمة وهذا الاهتمام لا داخل مصر ولا خارجها، وكان موسم الرياض «مصدر رزق محترم» لأغلب الساحة الفنية، متابعًا: «ولكن الصبر قد نفد وليس هناك أي مبرر لتحمل كل هذه الإهانات التي يقف وراءها شركة معروفة بالاسم لأسباب غير مفهومة الملامح».

واستنكر أديب، الهجوم على السعودية «ما الخطيئة التي ارتكبها تركي آل الشيخ؟ وأشهد أنه وقف أمام كثير من الصعاب ليستمر في تقديم الفن المصري الراقى المحترم».

وبين أن تركي آل شيخ يجب أن يراعى مشاعر المواطن السعودى المحتقن بكل هذا الهجوم على الترفيه، وفى أحيان أخرى على المملكة وقيادتها المحترمة التي كانت توجه باحتضان الفن المصري والعمالة المصرية التي تزيد عن 2 مليون مصري يحظون بكل الرعاية والتقدير، متابعًا: «لقد فاض الكيل».

وأشار إلى أن موسم الرياض لم يكن الفن المصري يتجاوز 10% من فعالياته، وأن التحول الذي يحدث الآن سيركز على مذاق الشباب السعودي الذي يستمتع بالعروض العالمية الكوميدية التي ستكون بديلا مطلوبا واضحا للمسرحيات، أما الغناء فطبعا الطرب الخليجي واللبناني والسوري كاف.