Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

ننشر باقي أقوال الشهود في واقعة مقتل الطالبة نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة (مستندات)

 كتب:  ايه صلاح
 
ننشر باقي أقوال الشهود في واقعة مقتل الطالبة نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة (مستندات)
الجريمة
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

حصلت "العاصمة" على باقي أقوال الشهود في واقعة مقتل الطالبة نيرة اشرف أمام جامعة المنصورة. 

وشهد كل من الشاهد الثامن أحمد محمد على زين العابدين علی فرج جمعة السن 35، موظف أمن بالمدينة الجامعية بجامعة المنصورة، والشاهدة التاسعة صباح أحمد أحمد عبدالرحمن عبدالباقي ـ السن ٣٥ حاصلة على دبلوم تجاري، والشاهد العاشر خالد ممدوح محمد محمد الأدهم - السن ۲۰ – طالب بالفرقة الثانية بكلية المندسة جامعة المنصورة، والشاهد الحادي عشر :أحمد السيد السعيد أحمد غربية طالب بكلية تربية جامعة المنصورة، والشاهد الثاني عشر محمد الحسيني محمد محمد على - السن ۲۱ - طالب بجامعة المنصورة، والشاهد الثالث عشر محمد محمد حمزه أحمد الخياط - السن ۲۰ – طالب بالفرقة الثانية بكلية التربية جامعة المنصورة، والشاهد الرابع عشر: عبدالرحمن محمد محمد حسين أحمد السن ٢٣ - طالب بالفرقة الثانية بكلية الهندسة جامعة المنصورة، والشاهد الخامس عشر: محمد ابراهيم محمد حسن رجب - السن ۲۱ - طالب بكلية تربية رياضية، والشاهد السادس عشر: أحمد أحمد عبدالمقصود السيد رجب - السن 19 - طالب بكلية الحاسبات والمعلومات جامعة المنصورة الفرقة الأولى، والشاهد السابع عشر: محمد سعد مهدی فرج - السن ۲۲ – طالب - بكلية السباحة والفنادق جامعة المنصورة الفرقة الرابعة، بمضمون ما شهد به سابقيهم.


وشهد الشاهد الثامن عشر عادل حاتم أحمد بدوى الشناوي - السن ۲۱ طالب بكلية الاداب جامعة المنصورة الفرقة الثالثة، بأنه علم بتقدم المتهم لخطبة المجني عليها، إلا أن ذويها أجابوه بالرفض، فنشب خلاف بينهما على إثر ذلك ولاحقها بتعرضه الدائم لها ورفضها إجابته، وأردف بأنه نمى إلى علمه إزهاق المتهم لروحها، وكذلك شهد الشاهد التاسع عشر محمد ابراهيم ابراهيم محمد الدسوقي - السن ۲۱ - طالب بكلية الحقوق جامعة المنصورة بمضمون ما شهد به سابقیه.


وشهد الشاهد الثاني و العشرون أشرف أحمد عبدالقادر غريب السن 58 مدرس بمدرسة شهداء بدر الابتدائية بالمحلة الكبرى، بانه نمى إلى علمه قيام المتهم بإزهاق روح نجلته المجنى عليها وذلك على إثر رؤيته للمقاطع المرئية المتداوله، وأضاف بأن المتهم سبق له التقدم لخطبة نجلته إلا أنه رفض طلبه، فقام بالتعرض لها وهددها بالإيذاء فحرر له عدة محاضر، وأردف بعقد جلسة عرفيه لدرء تعرضه لها، وأعزى قصد المتهم إلى إزهاق روحها، وكذلك الشاهدة الثالثة و العشرون سناء سعيد محمد عبدالله الطراس ربة منزل – والدة المجني عليها شهدت  بمضمون ما شهد به سابقها.


وشهد الرابع والعشرين أحمد طارق عشم يوسف سركيس - السن 37 - بكالوريوس نظم ومعلومات إدارية بأنه نمى إلى علمه من العاملين لديه بشركة "سركيس" لنقل طلاب الجامعات إعتياد المجني عليها إستقلال الحافلة محل الواقعة لمرورها بخط سيرها ، وأن المتهم مكث منتظراً للمركبة إستقلالها لعلمه بتواجدها بها حتى استقلالها رفقتها، واردف بعلمه إزهاق المتهم روحها على نحو ما شهد به سابقیه.

وشهد الشاهد الخامس والعشرون حسن علی عباس ابوحسین 46 سنة، و صاحب مكتب  رحلات، بمضمون ما شهد به سابقیه، والشاهد السادس والعشرين  أحمد السيد مروان شبانة السن ۳۸ - مقدم شرطة - ورئيس مباحث قسم أول المنصورة شهد بأن تحرياته توصلت إلى مسحة ارتكاب المتهم للواقعة على نحو ما شهد به سابقيه، وأضاف بوجود خلافات بين المجني عليها والمتهم لرفضها الارتباط به، وتطورت تلك الخلافات لتعرضه الدائم لها، حتى عقد العزم على إزهاق روحها، واعد سلاح أبيض " سكين "، وتختير ميقات إختبارات نهاية العام الدراسي ليقينه من تواجدها بالجامعة، وبيوم الواقعة تتبع المجنى عليها واستقل الحافلة التي اعتادت المجني عليها ركوبها، وقتلها لدى وصولها للجامعة، وأردف يتمكن الاسالي من ضبط المتهم والسلاح إحرازه ، وبمواجهته للمتهم اقر بارتكابه للواقعة.