Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

«مصر وحشتني.. أنا صعيدي».. أبرز «22» تصريحًا لـ عمرو حمزاوي في حواره مع ضياء رشوان

 كتب:  عرفة محمد أحمد
 
«مصر وحشتني.. أنا صعيدي».. أبرز «22» تصريحًا لـ عمرو حمزاوي في حواره مع ضياء رشوان
عمرو حمزاوي
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

استضاف الإعلامي ضياء رشوان، الأكاديمي والمفكر السياسي الشهير عمرو حمزاوي، مدير برنامج «كارنيجي» للشرق الأوسط، في حوار تناول قضايا الساعة الخاصة بالحوار السياسي في مصر، وقضايا الشرق الأوسط، وزيارة الرئيس الأمريكي «جو بايدن»، خلال حلقة برنامج «مصر جديدة» المُذاع على فضائية «etc»:

أبرز «22» تصريحًا لـ عمرو حمزاوي في حواره مع ضياء رشوان

1- مصر وحشتني.. أنا أصلًا «صعيدي» من مركزي «ملوي» في المنيا.

2- أنا مش راجع مصر «عشان أنظر على أحد».. مصر تتسع للجميع.

3- الحوار الوطني أداة رئيسية لهندسة التحول السياسي بمصر الجديدة.

4-المحرضون على العنف لا مكان لهم في حوار تُديره جماعة وطنية.

5-التغيير السياسي من الخارج «أمر فاشل» في التاريخ البشري.

6-الحوار الوطني «بلا خطوط حمراء» مساره هو الجمهورية الجديدة.

7-الجمهورية الجديدة «عادلة» باستعادة هيبة الدولة وقوة مؤسساتها.

8-لا يجب الاستعلاء على مطالب الناس الاقتصادية الخاصة بـ«لقمة العيش».

9-الانتقال إلى الجمهورية الجديدة «حقيقة موضوعية» لمصر وشعبها.

10- عندنا ملفات خاصة بالمياه والتغير المناخي يجب التفكير فيها.

11- الانفتاح السياسي وتعدد الآراء بداية للانفتاح الاقتصادي وتناول مشكلاته.

12- مصر تتعامل مع تحديات الأمن القومي منذ 2013 بأسلوب قوي.

13- الحوار الوطني «حوار سياسي» عن قضايا اقتصادية واجتماعية.

14- الجمهورية الجديدة تنموية وعادلة وتقبل الرأي والرأي الآخر.

15- لا أريد التورط مرة ثانية في العمل بالشأن العام بصورة فردية.

16- مصر بها معدلات نمو اقتصادي «جيد» من 5 % إلى 8 %.

17- ارتفاع أسعار الوقود وراءه عوامل خارجية لا يمكن السيطرة عليها.

18- مصر كان قرارها «صائبا» بالابتعاد عن الصراع العسكري في اليمن.

19- السياسة المصرية في تنويع مصادر السلاح «جيدة».. والسعودية تفعلها.

20- الصين وروسيا قوتان حاضرتان.. وأمريكا «تستفيق» متأخرًا على شرق أوسط «يتغير».

21- إيران سياستها الخارجية تعمل على التوسع والنفوذ.. وهي تراجع سياستها حاليًا.

22- زمن الأحادية الأمريكية في العالم «انتهى».. ويجب أن نتبع سياسة «عدم الانحياز».