الراقصة صفوة: والدي كان قاسي.. وحظي وحش مع الرجالة

تحدثت الراقصة صفوة، عن العديد من الأمور الشخصية، وزيجاتها الثلاثة وعلاقتها بوالدها التي لم تكن على ما يرام حيث وصفته بالقاسي والعنيف.

وقالت صفوة في تصريحات تلفزيونية، أنها لم تكن محظوظة بزيجاتها الثلاثة، وكشفت عن أن والدها كان سببا في زواجها المبكر بعمر الـ17 عاما، حيث كانت ترغب في الهروب منه لأنه كان شخص قاسي وعنيف معها ومع والدتها.

وأضافت، أن هذه الزيجة لم تستمر طويلا، وتزوجت من أخر بعد انتهاء العدة عن غير حب، حيث كانت تعمل سكرتيرة بشركة معروفة في الإسماعلية وعرض عليها أحد العملاء الزواج منها فوافقت دون تردد، قائلة: "بدون ما أفكر وبدون ما أحبه اتجوزته وعملي فرح أسطوري وشقة فظيعة وكل حاجة فوق الخيال واتجوزني بعد آخر يوم في العِدة، وأخدني الإسكندرية نزورها وقعدنا في نادي ليلي وعجبتني من هنا الأجواء دي وخدت البدلة من الراقصة، وقعدت ألح عليه أشتغل راقصة وأدخل المجال الفني".

تابعت: "كان أكبر مني بكتير، وكان عنده مشاكل نفسية ومشاكل جسدية واتفاجئت بالموضوع ده ليلة الصباحية، وقولت لأهلي عنده شبه إعاقة، وهو بقى حاسس بضعف ديمًا، وكان بيعملي أي حاجة يعني لو قولتله قوم أشنق نفسك كان هيشنق نفسه، وكان بيديني الفلوس اللي عايزاها ولما طلبت منه إني أدخل مجال الفن وافق".

وأوضحت أنها تعرضت للنصب والسرقة من زوجها الثالث الذي كان يعمل معها مديرا لأعمالها، وأن حظها كان سئ مع الرجال، قائلة: "زوجي الثالث أخد سنين عمري كلها وشبابي وفي الآخر اكتشفت إني هبلة ومكنتش متخيلة إن فيه راجل ممكن يضحك على مراته بالشكل ده، وأنا مبقتش بثق في حد بسببه، يعني لو حد بيجيبلي هدية بدون مناسبة هشك فيه.

واستكملت:: "اتطلقت منه وأنا مش معايا لا فلوس ولا أي حاجة، وخاني مع واحدة أنا عرفاها وهي عارفة إني مراته، ووصلت بينا المشاكل إلى إني اتحبست بسببه بين 11 راجل في الحجز".