Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

عشق من نوع آخر.. حِب الفراعنة على طريقة ماري سمير

 كتب:  ياسمين عزت
 
عشق من نوع آخر.. حِب الفراعنة على طريقة ماري سمير
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
 
كانت تحب الحكايات التي لطالما ترددت على مسامعها في أيام طفولتها، تروي وتوثق حياة الفراعنة، وظلت محتفظة بحبها لأجدادها، فالتحقت في صباها بكلية الآثار جامعة القاهرة، فزاد شغفها بقصصهم وتاريخهم وأسلوب حياتهم، وعندما سنحت لها الفرصة، وثقت حبها بكتاب من 80 ورقة، يسرد قصص عن أسلوب حياتهم وحبهم ووفائهم بلمسة رومانسية.

 
 
هي ماري سمير التي قضت النصف الأول من حياتها في مدينة رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر، وأنهت فيها المراحل التعليمية الأولى قبل الجامعة، ثم التحقت بكلية الآثار جامعة القاهرة.
وتقول ماري لـ«العاصمة»: «كنت بحب حكايات الفراعنة وبستمتع بيها، ودخلت كلية الآثار.. حسب قولها للوطن».
 
تخرجت ماري من الكلية وكأي فتاة تزوجت وأنجبت، واندمجت في خيار أبنائها وزوجها لكنها لم تنس شغفها بقصص الأجداد المصريين القدماء، كانت تقرأ عنهم كثيرا، وتطور الأمر وقررت أن تكتب عي عنهم.
 
 
قررت ماري، أن توثق حبها لأجدادها المصريين، وخالتي تجربة ثرية بمعلوماتها وخبراتها من الدراسة والاضطلاع فكان أول إنتاج أدبي لها هو كتاب "حكاية عشق من نوع آخر"، وهو الذي يوثق مشاعرها النبيلة واحترامها وتقديرها للمصريين القدماء.

 
 
وتشير ماري سمير إلى أنها قررت أن تخرج بفكرتها خارج الصندوق قائلة أنها لم تكتب عن الأثار أو عن مجد وعظمة الفراعنة المعروف والشائع، إلا أنها قررت أن تكتب بلمسة حب ورومانسية عن أسلوب حياتهم ومعيشتهم طريقة كلامهم أسلوب الطعام همساتهم تعاملاتهم وكل ما يتعلق بالجوانب الإنسانية والحياتية بحسب قولها ل"العاصمة"