Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

اليوم.. الحكم على مبروك عطية بتهمة ازدراء الأديان

 كتب:  شروق خالد
 
اليوم.. الحكم على مبروك عطية بتهمة ازدراء الأديان
مبروك عطية
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

تصدر، اليوم الخميس، محكمة جنح السلام، الحكم على الدكتور مبروك عطية عميد كلية الدراسات الإسلامية السابق بجامعة الأزهر، في اتهامه بازدراء الدين المسيحي والإسلامي.

وكان محامٍ، قد قدم جنحة مباشرة ضد الدكتور مبروك عطية، لسخريته من السيد المسيح وازدراء الديانة المسيحية والإسلامية، وقال إن الدكتور مبروك عطية قام بازدراء الأديان، لافتًا إلى أنه وصف السيد المسيح بألفاظ بها سخرية عندما قال: لا السيد المسيح ولا السيد المريخ.

وتابع البلاغ: قاصدًا وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني.


إقرأ أيضًا: ميدو عن مبروك عطية: امنعوا الناس اللي زيه من أنهم يخاطبوا الشباب

كانت البداية عندما ظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الداعية مبروك عطية يسخر فيه من السيد المسيح عليه السلام، وأنكر اسم المسيح ولقبه، وتداول هذا الفيديو بالصوت والصورة، وهذه التصريحات تشكل جريمة ازدراء الأديان وتهديدا للوحدة الوطنية، وتقويد السلام الاجتماعي المنصوص عليها في المادة 98 من قانون العقوبات. 
 
 
وكان قاصدًا وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني.