Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

افتتاحيات صحف الإمارات اليوم السبت

 كتب:  وكالات
 
افتتاحيات صحف الإمارات اليوم السبت
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

أكدت صحيفة الإتحاد فى افتتاحيتها اليوم تحت عنوان “ الاستدامة.. حوار وشراكة” على الثقة العالمية بقدرة الإمارات على تحفيز الجهود المشتركة، وتسريع الخطوات والإجراءات التنفيذية لحماية المناخ، تتجسد في المشاركة الواسعة والفاعلة لقادة دول وصنّاع سياسات وخبراء في مختلف القطاعات ورواد أعمال حول العالم، في تظاهرات كبرى مرتبطة بقضايا البيئة والطاقة النظيفة والاستدامة والمناخ، تستضيفها الدولة على مدار العام، انطلاقاً من إيمانها العميق بأهمية التحرك الجماعي وحشد الجهود واستشراف المستقبل في مواجهة التحديات الإنسانية.


وأضافت أن العمل المناخي وصولاً إلى «كوب 28»، مرتكز ومحور في فعاليات «أسبوع أبوظبي للاستدامة» الذي تنطلق فعالياته اليوم برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمشاركة عالمية، في الوقت الذي ينظر فيه العالم بتقدير وترحيب إلى إعلان الإمارات، الفريق القيادي لمؤتمر الأطراف «كوب 28»، ويعبر عن قناعته بقدرة الدولة على جعل هذا اللقاء الدولي المهم على أرضها، نهاية العام الحالي، نقطة مفصلية في تاريخ العمل المناخي.

اقرأ أيضا:البحرين تعلن اعتماد قنوات دفع رسوم العمالة المسجلة نقداً...


وخلصت إلى أن «أسبوع أبوظبي للاستدامة» منصة عالمية لتعزيز العمل المناخي، عبر موضوعات وقضايا مطروحة للحوار خلال فعالياته المتنوعة لوضع حلول لتحديات الاستدامة الأكثر إلحاحاً في العالم، وعلى رأسها أهمية الشراكات الدولية وأمن الغذاء والطاقة، وترجمة التعهدات إلى حلول عملية، إلى جانب البحث في دور التقنيات المبتكرة والنوعية، وكلها أولويات تستند إليها الإمارات، عبر خطوات تنفيذية ومبادرات، لتحقيق هدفها بالوصول إلى الحياد المناخي في العام 2050، ومشاركتها العالم مساعيه لحماية كوكبنا الذي يحتضن الجميع.

من جانبها وتحت عنوان "“أسبوع أبوظبي للاستدامة” محفل عالمي برؤية الإمارات " قالت صحيفة الوطن إن فعاليات “أسبوع أبوظبي للاستدامة 2023” في دورته الـ15 التي تنطلق اليوم تحت شعار “معاً لتعزيز العمل المناخي وصولاً إلى مؤتمر “COP28″، يشكل المنصة الأبرز والمحطة الرئيسية التي يتجه منها العالم نحو الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ الحدث الأكثر أهمية لبحث التحدي الأبرز في الزمن الحديث والذي يهدف لحماية الكوكب وضمان مستقبل مستدام للجميع.

وأضافت أن الإمارات من خلال دورها المحوري وما تحظى به من مكانة عالمية لا تكتفي برفع سقف التحدي في الإنجازات الفريدة التي تحققها فقط.. بل من خلال تصميمها على إنجاح كل استحقاق يكون الهدف منه الصالح العالمي، وهي تدرك أن النتائج على قدر العزيمة وتبعاً لدرجة الاستعدادات ومدى فاعلية الجهود المبذولة.

وخلصت إلى أن العمل المناخي الجاد لم يعد يحتمل التأخير وبات واجباً على كافة الدول نظراً لما يسببه التغيير المناخي من تداعيات تنعكس بشكل مباشر على حياة الإنسان ومقوماتها الأساسية وعلى مستقبل الاقتصاد والتنمية واستدامة الموارد والأمن الغذائي والبيئة وغير ذلك الكثير الذي جعل المناخ القضية الأهم رغم كل ما يشهده العالم من أحداث وتحديات وأزمات، ومن هنا تبدو الأهمية المضاعفة لـ”أسبوع أبوظبي للاستدامة 2023” من خلال ما يتضمنه من قمم وفعاليات وجلسات ونقاشات ترسخ موقعه الرائد على أجندة الأحداث العالمية الأهم.

صحيفة الخيج وتحت عنوان “ سوريا وتركيا.. القطار على السكة” قالت إنه من الواضح أن قطار المصالحة بين سوريا وتركيا، وُضِع على السكة، لكنه يحتاج إلى إعادة تأهيل، بعد أن ظل متوقفاً لأكثر من أحد عشر عاماً، وأصابته أعطال كثيرة.

واعتبرت أن المصالحة ليست بالسهولة التي يتوقعها البعض، فقد حدثت منغصات كثيرة، عكّرت العلاقات بين البلدين، ولا بد بالتالي من جهد استثنائي، لإعادة المياه إلى مجاريها، وهذا ما يتم العمل عليه من خلال جهود روسية وإقليمية، لتحريك القطار من جديد. ويبدو أن الجهود بدأت تؤتي ثمارها، لكنها تحتاج إلى بعض الوقت حتى يحين موعد القطاف.

ولفتت إلى أن تركيا تريد تحقيق هدفين: عودة اللاجئين السوريين (أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ)، والتعاون مع دمشق، لمحاربة وحدات حماية الشعب الكردي؛ (قسد)، التي تتهمها تركيا بتوفير حاضنة لحزب العمال الكردستاني المتهم بالإرهاب، وبالتالي الحؤول دون قيام كيان كردي. أما سوريا فتريد إنهاء الوجود العسكري التركي في الشمال، والتوقف عن دعم وإمداد جماعات وفصائل المعارضة المسلحة في محافظة إدلب، وتتفق مع أنقرة على ضرورة احتواء «قسد»، ومنعها من تكريس «إدارة الحكم الذاتي» في مناطق تواجدها.

وخلصت إلى القول : حتى الآن يبدو أن القطار يستعد للانطلاق بعد تهيئة الأرضية، وتوفير الوقود اللازم.