Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

تقرير بريطاني يكشف حقائق مرعبة عن فيروس ماربورج.. «يحول المرضى لأشباح»

 كتب:  سماح غنيم
 
تقرير بريطاني يكشف حقائق مرعبة عن فيروس ماربورج.. «يحول المرضى لأشباح»
فيروس ماربورج
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

نشرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية تقريرا عن فيروس ماربورج كشفت خلاله حقائق مرعبة عن الفيروس القاتل، الذي وصفه العلماء بأنه أشد فتكا من كورونا وسيحصد ملايين الأرواح حول العالم في حال تحول إلى وباء عالمي، حيث تحدث التقرير عن كونه يحول المرضى إلى أشباح بعدما يصيبهم بالنزيف.

 

نستعرض خلال السطور التالية ما ورد في تقرير صحيفة "ديلى ميل" بشأن فيروس ماربورج، الذي كشف عدة حقائق هي:

 

- الفيروس مميت بنسبة يمكن أن تصل إلى 90%.

 

- اكتشف أول مرة في عام 1967 بعد تفشيه في ماربورج بألمانيا بين العمال الذين تعرضوا للقرود الإفريقية.

 

- تنتج عدوى ماربورج MVD البشرية عند التعرض المطول للمناجم أو الكهوف التي تسكنها مستعمرات خفافيش الفاكهة، ويظل الناس معديين طالما دماءهم تحتوي على الفيروس.

 

- هو مرض خفي يتنكر في شكل نزلة برد لعدة أيام ثم يتسبب فجأة في فشل أعضاء ونزيف من فتحات متعددة.

 

- تكون أعراض الفيروس خفيفة في البداية، ولكن يمكن أن تتزايد شدتها بسرعة.

 

- فيروس ماربورج يعتبر نسخة أكثر فتكًا من فيروس الإيبولا حيث ينتشر في وسط إفريقيا.

 

- الفيروس يقتل ما يصل إلى 9 من كل 10 مرضى.

 

- يسبب حمى نزفية شبيهة بحمى الإيبولا، بعد فترة حضانة في الجسم لعدة أيام تصل إلى أسابيع.

 

- بعض العلماء شبهوا المرضى بالأشباح نتيجة إصابتهم بالنزيف الحاد.

 

- يتسبب في اندلاع التهابات مدمرة، وتجلط الدم حول الجسم ما يؤدي إلى توقف الأعضاء عن العمل.

 

- ينتشر بين الأشخاص عندما يتلامس شخص ما مع جلد شخص مصاب مكسور أو أغشية مخاطية في العين أو الأنف أو الفم، أو عن طريق الدم أو سوائل الجسم "البول واللعاب والعرق والبراز والقيء وحليب الثدي والسائل الأمنيوسي، والسائل المنوي".

 

- يمكن أن ينتشر عن طريق الاتصال الجنسي أو عن طريق لمس الأشياء الملوثة بسوائل الجسم من شخص مريض.

 

- يستغرق الأمر من يومين إلى 3 أسابيع من التعرض لأول ظهور للأعراض قبل التدهور السريع والدموي لصحة المريض.

 

- عندما يدخل الفيروس الجسم، فإنه يستهدف الخلايا المناعية التي تحمي الجسم.

 

- يتسبب في عدم تنشيط الجسم بشكل صحيح لاستجابة خلايا الدم البيضاء للفيروس، ما يسمح لها بالانتشار بشكل أكبر في الجسم والتهرب من غالبية وسائل الحماية الطبيعية للشخص.

 

- عندما تبدأ الأعراض في الظهور، تبدو شبيهة بالإنفلونزا، مع الحمى والصداع والقشعريرة وآلام الجسم كلها علامات مبكرة.

 

- يعاني المصابون طفح جلدي غير مثير للحكة يظهر في جميع أنحاء وجه الشخص وذراعيه وساقيه ويديه وقدميه.

 

- تشمل العلامات الأخرى الأقل شيوعًا للمرض خلال الأيام القليلة الأولى اليرقان والغثيان الشديد وآلام البطن والعين الوردية وتهيج الحلق والبقع التي تظهر داخل الفم والإسهال المائي للغاية.

 

- في اليوم الخامس يبدأ المريض في المعاناة من نزيف من عينيه والتهاب حول الجسم وتورم مرئي حول الجسم.

 

- يتسبب في تغير لون الجلد، وتقيؤ الدم، والبراز الداكن والملون، وتجمع الدم في الرئتين والمعدة ونزيف اللثة.

 

- يموت المرضى في غضون 8 أو 9 أيام من ظهور الأعراض الأولى، يبلغ معدل الوفيات 90% من المرضى، ويموتون حسب السلالة والعلاج المقدم.