


محمد مختار: رانيا يوسف لم تكن سعيدة بعد الطلاق.. وخلافتنا بدأت زواجها الثاني
كتب: نسرين إبراهيم




أكد المنتج محمد مختار، أن انفصاله عن رانيا يوسف، تم بهدوء شديد، وكان قد طلب منها التريث قبل الطلاق، حيث قررا سويا أنه في حالة حدوثه لن يعودا مرة أخرى، مضيفا أنها أصرت وخلال إجراء مراسم الطلاق أمام المأذون كانت تبكي بغزارة.
وقال «مختار»، خلال حواره ببرنامج «حبر سري»، مع الاعلامية اسما مصطفى، على قناة القاهرة والناس، أن رانيا يوسف لم تكن سعيدة بعد قرار انفصالهما، قائلا: «خلال وجود المأذون كان في عياط وبكاء وطلعت من أمان جامد وكانت مضيقة مش مبسوطة بعد الطلاق».
وتابع: «أول لما أطلقنا كنا أصحاب جدا لمدة أربع سنين، وهي في الجوازة التانية جالها واحد بعد كل أصحابها اللي حوليها ولعب عليها لحد ما قفشت الحكاية وأثر عليها جامد ومن هنا حصلت المشاكل بينا ومكنتش حابب كده».
وكان قد علق مختار، على هجوم رانيا يوسف عليه، بعد توجيه اتهامات له بكونه لا يصرف على بناته، كما كشف سبب إنتاجه لطليقته للفنانة نادية الجندي، قائلا:"أنا على مدى 5 سنين مردتش على رانيا يوسف ولكن الموضوع زاد، وأنا إديتها كل حاجة أعمل إيه تاني ومعايا مستندات فيها ختمي وبصمتي وحزين إني طالع أقول كدا".
وواصل محمد مختار: "أنا فضلت الإنتاج لـ نادية الجندي عن رانيا يوسف لأنها الحصان الرابح وكان بقالنا 22 سنة مكسرين الدنيا، يبقى أغيرها ليه؟".