هروب منى زكي وبراءة شقيقتها.. ملخص الحلقة السادسة من مسلسل «تحت الوصاية»

بعد الفلاش باك لمشاجرة حنان التي تقوم بدرها الفنانة منى زكي، وصالح الذي يجسد دوره الفنان دياب، في مسلسل "تحت الوصاية" على إيراد المركب، تبدأ أحداث الحلقة السادسة في إطار مشوق خاصة بعد القبض على سناء شقيقة منى زكي بعد تقديم بلاغ كاذب ضدها بسرقة المركب من خلال أحد العاملين مع صالح وذلك حتى يحاول الوصول لمنى زكي الهاربة منه ووالده.

حاول صالح تجنيد إبراهيم زوج سناء لصالحه لمحاولة الإيقاع بحنان، فقام إبراهيم بالموافقة على استدراج حنان بغرض خروج زوجته من القسم، وبالرغم من شعور إبراهيم بتأنيب الضمير إلا أنه لم يتراجع فأقنعها بأن تسافر لهم الإسكندرية لإخراج شقيقتها من القسم.

سافرت حنان وتركت أطفالها مع الريس ربيع الذي يجسد دوره رشدي الشامي، وعندما وصلت الإسكندرية اتصلت بزوج شقيقتها ليخبرها أنه في المنزل يغير ملابسه ويطلب منها أن تصعد له حتى ينتهي مما يفعله، فتشك حنان في الأمر وتصعد في حذر وعندما زادت شكوكها ركضت ليحاول صالح الإلحاق بها لكنه لم يستطع إمساكها.

بعدها استعانت حنان بالريس الطحان الذي كان يعمل مساعد زوجها الراحل، والذي قام بإيصالها بالشخص الذي شهد زور على شقيقتها ويعمل مع صالح، ونجحوا في ترهيبه لكي يشهد بالحق وبالفعل حصلت شقيقتها على البراءة.

وبخروج شقيقتها من القسم دخل صالح يبحث عن حنان وكان يعتقد أنه تم القبض عليها، ولكنه صدم بأن الشخص الذي يعمل معه غير أقواله، فذهب يبحث عن حنان ولكن لم يجدها.

وتنتهي أحداث الحلقة بعودة حنان مرة أخرى لأولادها مرة أخرى إلى دمياط.