Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

مشكلات التعليم بمصر.. أبرزها الزيادة السكانية وقانون نقابة المعلمين

 كتب:  سماح غنيم
 
مشكلات التعليم بمصر.. أبرزها الزيادة السكانية وقانون نقابة المعلمين
التعليم بمصر- أرشيفية
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

تحدثت النائبة رشا كليب، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عن مشكلات العملية التعليمية، وأثر الزيادة السكانية على التعليم، وقانون نقابة المعلمين، وذلك خلال استضافتها ببرنامج "بصراحة"، تقديم الإعلامية رانيا هاشم، المذاع عبر فضائية الحياة.

 

وكشفت النائبة رشا كليب، مشكلات التعليم بمصر، بواسطة عدة تصريحات نستعرضها فيما يلي:

 

  • أنا ضد تدريس القضية السكانية كمادة للطلبة والأطفال في المدارس.

 

  • أطالب بتدريس قضايا البلد في بعض المواد التي تدرس للطلبة، ولا بد من وعي الطفل بالقضية السكانية.

 

  • لا بد أن تدخل في بعض المواد مثل العربي والرياضيات والعلوم والدراسات وهذا تحدي قوي جدا أمام خبراء تطوير المناهج.

 

  • التعليم لا بد أن يكون أولوية وهو من التحديات المهمة جدا.

 

  • كنا الفترة الماضية نناقش الحساب الختامي لوزارة التربية والتعليم والموازنة الجديدة، وفي الحقيقة الموازنة زادت، وبالرغم من ذلك لا زال يوجد لدينا مشكلات كثيرة جدا ولم نصل حتى الآن إلى نسبة دستورية للإنفاق على التعليم.

 

  • بشأن تحدي التمويل قمنا كتنسيقية شباب الأحزاب بطرح إحدى الأطروحات، بأن يكون هناك وسائل وبدائل مساعدة لموازنة الدولة المصرية وكانت التوصيات تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في التعليم.

 

  • اقترحنا اقتراحات كثيرة في مجلس النواب على وزارة التربية والتعليم من شأنها توفير موارد مالية للوزارة لتجعل الوزارة قادرة على إدارة واستثمار ما تمتلكه من موارد.

 

  • كان لدينا توصية باستحداث وحدة في وزارة التربية والتعليم تكون معنيه بدراسة الوضع الاقتصادي للوزارة وإدارة مواردها واتخاذ القرارات الاقتصادية الخاصة بها وهذا لن يتعارض مع عملها.

 

  • نقابة المعلمين من المفترض أنها معنية بالمعلم والدفاع عن المعلم وكل ما يخص قضياه.

 

  • قانون نقابة المعلمين منذ عام 1969 من أيام الاتحاد الاشتراكي وهذا أمر لا يليق بجمهورية مصر العربية لأن هذا القانون أساس العملية التعليمية ‏وقدمنا مقترح وتوصيات لإعادة تعديله.

 

  • يجب التأكيد على مجانية التعليم في مصر وأنه حق يكفله الدستور للمواطنين وليس مجرد خدمة تقدمها الدولة، مع تعدد الأنماط الموجودة من المدارس سواء مدارس خاصة أو مدارس دولية وهذه الأنظمة موجودة في كل دول العالم.

 

  • نقوم بتشجيع المدارس الخاصة لدخول القطاع الخاص في عملية التعليم لأن هذا يساعد بعض الطبقات القادرة على الدفع.

 

  • إدارة منظومة التعليم قبل الجامعي للأسف الشديد لا تعمل وفقا لرؤية واضحة بالرغم من وجود رؤية مصر 2030 فيما يخص التعليم قبل الجامعي.

 

  • رؤية مصر 2030 رؤية جيدة جدا وُضعت في 2016 وجرى تحديثها في عام 2018 وهي المرجعية الخاصة بنا فيما يخص التعليم قبل الجامعي وفيما يخص التعليم الفني ولكن هناك تهميش لهذه الرؤية.

 

  • الحوار الوطني بالنسبة للمصريين بارقة أمل ستحل لهم العديد من المشكلات ليس التعليم فقط وإن كان التعليم على رأسها لأن التعليم قضية كل بيت مصري ولا يوجد بيت في مصر يخلو من طالب في أي مرحلة من مراحل التعليم المختلفة.

 

  • ختام الأسبوع الثاني من الحوار الوطني كان بجلسة عن التعليم قبل الجامعي وكان هناك العديد من الاقتراحات والرؤى جرى طرحها عما يواجه التعليم قبل الجامعي من تحديات وأساليب مواجهة هذه التحديات.

 

  • محاور العملية التعليمية (المعلم، والمنهج، والبيئة المدرسية، والطالب، والمجتمع والإدارة)، وللأسف الشديد لدينا مشكلات في كل هذه المحاور.

 

  • الدولة المصرية بذلت العديد من الجهود في ملف تطوير منظومة التعليم قبل الجامعي، إلا أنه حتى الآن ما زالت غير كافية.

 

  • وضع المعلم في مصر متدني في ماديًا ولدينا عجز في أعداد المعلمين.

 

  • لدينا مشكلة في كثافة الطلاب حيث تصل في بعض المدارس إلى 100 طالب داخل الفصل، ونريد مدارس جديدة لمواكبة الزيادة السكانية، لأنها أكبر مشكلة تواجه العملية التعليمية في مصر.

اقرأ أيضا:

بعد نقصه.. 3 عملات عربية بديلة للريال السعودي خلال موسم...