Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

هل يدفع حزبه بمرشح؟.. المستشار أيمن عويان يتحدث لـ«العاصمة» عن الانتخابات الرئاسية

 كتب:  عرفة محمد أحمد
 
هل يدفع حزبه بمرشح؟.. المستشار أيمن عويان يتحدث لـ«العاصمة» عن الانتخابات الرئاسية
المستشار أيمن عويان، عضو الهيئة العليا للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

كشف المستشار أيمن عويان، عضو الهيئة العليا للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، وممثل الحزب والحركة المدنية بالمحور السياسي بـ«الحوار الوطني»، عن مناقشة قضية الانتخابات الرئاسية 2024 داخل الهيئة العليا للحزب.

وأكد «عويان» في تصريحاتٍ خاصةٍ لـ«العاصمة»، أنَّه لا يوجد حتى الآن قرار بتأييد أي من الشخصيات المحتمل ترشحها في السباق الرئاسي المقبل مثل أحمد الطنطاوي، أكمل قرطام... أو غيرهما من الأسماء التي تترد الآن على الساحة السياسية.

اقرأ أيضًا: عبد السند يمامة يُعلن الترشح للرئاسة.. و«الهضيبي» متحدثاً رسمياً وإعلامياً لحملته الانتخابية

وأضاف أمين عام الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بمحافظة الجيزة أنّه عند الحديث عن سباق الانتخابات الرئاسية المقبلة، يجب الحديث أولًا عن ضمانات حقيقية تضمن إجراء انتخابات حرةٍ ديمقراطيةٍ تأتي بمن ينتخبه ويريده الشعب، لافتا إلى أنَّ هذه الضمانات.

وشدد على أنَّ الضمانات الخاصة بإجراء العملية الانتخابية يجب أن تتضمن عدم «شيطنة» المرشحين في وسائل الإعلام، وقوف مؤسسات الدولة جميعها على مسافةٍ واحدةٍ من جميع المرشحين، عدم التضييق عليهم، وجود مساحات لكل المرشحين في الإعلام الحكومي، مراقبة المنظمات الحقوقية للعملية الانتخابية.

وكشف عن أنَّ الحزب المصري الديمقراطي سيدفع بمرشحٍ رئاسي أو يؤيد مرشحًا آخر إذا وجد ضمانات حقيقية لإجراء العملية الانتخابية.

هل يتم تبكير الانتخابات الرئاسية؟

وفي وقتٍ سابقٍ، كشف ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات والمنسق العام لـ«الحوار الوطني»، عن أنه لا يوجد «تبكير» لفتح باب الترشح في الانتخابات الرئاسية، لا سيما أنه لا يوجد في الدستور ما ينص على ذلك.

وأضاف «رشوان» أنه من الممكن بدء إجراءات الترشح لـ«انتخابات الرئاسة» في شهري أكتوبر أو نوفمبر المقبلين، على أن يتم الإعلان عن اسم الرئيس أول مارس المقبل وفقا لما نص عليه «الدستور».

وأشار المنسق العام للحوار الوطني إلى أن قانون حرية تداول المعلومات «إلزام دستوري» وممكن طرح مشروعه أمام البرلمان قريبًا، مشددًا على أن يجب أن لدى الصحفيين والإعلاميين علم بالمعلومة الدقيقة الرسمية لنقلها للمواطنين.