10 معلومات عن أغنى رجل في العالم 2023
كتب: هند عواد
تصدر اسم الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك محركات البحث الشهيرة ومواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية، وذلك بعد تغيير شعار منصة "تويتر"، لذلك بدأ البحث يزداد عن أغنى رجل في العالم 2023، راغبين في الحصول على 10 معلومات عن أغنى رجل في العالم 2023.
أغنى رجل في العالم 2023
يحتل إيلون ماسك صدارة قائمة المليارديرات، وذلك وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج"، وجاءت قائمة المليارديرات، كالآتي:
- إيلون ماسك: تقدر ثروته 232 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- برنارد أرنولت: تقدر ثروته 204 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- جيف بيزوس: تقدر ثروته 204 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- برنارد أرنولت: تقدر ثروته 155 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- بيل جيتس: تقدر ثروته 137 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- لاري ارسون: تقدر ثروته 132 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- ستيف بالمر: تقدر ثروته 119 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- وارن بافيت: تقدر ثروته 116 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- لاري بايج: تقدر ثروته 110 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- مارك زوكربيرغ: تقدر ثروته 107 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
- سيرجي برين: تقدر ثروته 104 مليار دولار، وفقًا إلى موقع مؤشر المليارديرات "يلومبرج".
10 معلومات عن أغنى رجل في العالم 2023
وجاءت أهم معلومات عن أغنى رجل في العالم 2023، كالآتي:
- أغنى رجل في العالم هو إيلون ماسك.
- جنسية إيلون ماسك الأساسية الكندية، وحصل على الجنسية الأمريكية.
- ولد إيلون ماسك في جنوب أفريقيا.
- يعد إيلون ماسك مؤسس شركة سبيس إكس.
- يعد إيلون ماسك المؤسس المساعد لمصانع تيسلا.
- يعد إيلون ماسك المدير التنفيذي لمصانع تيسلا.
- شارك إيلون ماسك في تأسيس شركة باي بال.
- يعد إيلون ماسك رئيس مجلس إدارة شركة سولار سيتي.
- تقدر ثروة إيلون ماسك نحو 232 مليار دولار.
- يعد إيلون ماسك مالك موقع "تويتر".
اقرأ أيضًا..إيلون ماسك يسعى لاستبدال طائر «تويتر» الأزرق بشعار «X»...
اقرأ أيضًا..«تسلا» قد تخفض أسعار سياراتها مجددًا في «الأوقات العصيبة»