


«عتبتها مش خضرا».. هشام ربيع يصر على طلاق بوسي بعد خروجه من السجن
كتب: زياد محمد




علم موقع العاصمة من مصدر مقرب من مصفف الشعر هشام ربيع، إنه ندم أشد الندم على زواجه من المطربة بوسي، بعد المشاكل الكثيرة الذي تعرض لها منذ بداية زواجه منها والتي غيرت حياته تمامًا، وأدخلته هو وعائلته في نفق مظلم.
مؤكدًا على أن فترة الحبس طيلة 4 شهور كانت بمثابة درسًا قاسيًا عاشها ربيع بين جدران زنزناته، والتي استرجع فيها كل الأحداث التي ألمت بيه منذ زواجه من بوسي، ولذلك لم يستغرق وقتًا طويلًا داخل الحبس قبل أن يقرر إنه سوف يقوم بتطليقها فور خروجه من السجن.
وساعد على اتخاذه ذلك القرار هو أن زوجته وأم أبنائه، قد طوت صفحة الخلافات فور تورطه ودخوله إلى السجن، وكان كل شغلها الشاغل هو زيارته في الحبس وتلبية كل طلباته، وكانت زوجته الأولى من قبل تحذره من بوسي وأنها ستسبب له في كارثة، وأن (عتبتها مش خضرا).
ومن المعروف أن الإتهام الذي وجه لربيع جاء بسبب تدخله في الخلافات القضائية بين زوجته الثانية بوسي وطليقها المنتج الراحل فطين، مما جعله يشعر أن بوسي هي سبب بشكل مباشر فيما تعرض له من حبس وفي المعاناة التي عاشها أبنائه بعد انتشار خبر حبس ولادهما.
كما علمت العاصمة إن هشام عبر لزوجته الأولى عن ندمه بزواجه من بوسي، وإنه عرف الفارق بينهما في وقت الشدائد خاصة إنه لم يجد مساندة من بوسي أثناء حبسه.