Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

تعرف على ورطة محمد رمضان ودينا الشربيني في «المشوار»

 كتب:  رحاب جمعة
 
تعرف على ورطة محمد رمضان ودينا الشربيني في «المشوار»
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

لا زال الغموض يحتل نصيبًا كبيرًا من مسلسل المشوار، حيث بدأت أحداث الحلقة الثالثة بكشف ما بداخل الشنطة التي تظهر في يد محمد رمضان بتتر وبرومو المسلسل والتي أثارت ضجة كبيرة وسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أخرج منها روزمة من الدولارات وأخرج منها ورقة فئة الـ100 دولار، ولكن سرعان ما خبأها تحت السرير مرة أخرى لدخول ابن خالته إلى غرفته فجأة.

بعد تبادل الحديث بين محمد رمضان وابن خالته ينتهي المشهد وننتقل لمشهد آخر بين ماهروزوجته ورد وهما في طريقها للعمل وحدثها عن قلقه الشديد بسبب عدم رد صديقه الذي كان ينقل له أخبار وجيه على مدار يومين، لتحاول ورد طمأنته حتى نهاية المشهد ليصل في النهاية كل منهما لعمله. 

وفي المشهد الأكثر جدلا طوال الحلقة كان مشهد ماهر في عمله وهو يحاول مهاتفة صديقة ليرد عليه أحد الرجال التابعين لزوجة وجيه، وقام بتهديده وطلب منه تسليم نفسه خلال نصف الساعة، لتتسارع الأحداث بعدها، حيث استعان ماهر بالسائق الذي يعمل معه بنفس المكان لكي يهربه من عمله لانتشار رجال وجيه حوله.

يصل ماهر بمساعدة منصور (محمد جمعة) لزوجته ويختبئا في سيارة منصور، بعدها ينطلقا إلى المنزل ليأخذا ابنهما وأغراضهما وشنطة الدولارات، وسط تساؤلات من خالته حول رحيلهما المفاجئ السريع، ولكن لم يجيبا عليها ويرحلا.

فور رحيلهما يصل أحد رجال وجيه للمنزل بحجة أنه صديق ماهر وظل يفتش عن الشنطة حتى وجد أحد أغراضها مقطوعة وموجودة على الأرض، وفي نفس الوقت طارد رجال وجيه ماهر زوجته وابنها ولكنهم اختبئا بزفة اسكندراني جعلتهما يلوذان بالفرار من "رجالة وجيه"، وتنتهي الحلقة بمكالمة المطاردون لماهر بمهاتفة سيدة لم نعلم هويتها عن هرب ماهر وورد.