Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

وزير الدفاع بالحلقة الحادي عشر «الاختيار 3»: محدش هيقدر يشتري حدود مصر

 كتب:  بسمة فرج
 
وزير الدفاع بالحلقة الحادي عشر «الاختيار 3»: محدش هيقدر يشتري حدود مصر
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

بدأت أحداث الحلقة الحادية عشرة من مسلسل الاختيار 3 _ القرار باسم الخلية الأمنية، حيث بدأت الأحداث من قصر الاتحادية بظهور محمد مرسي "صبري فواز" وهشام قنديل بالتحدث عن الأزمة الاقتصادية التى تمر بها البلاد، وأنه لا مفر غير القروض على الرغم من مؤتمر الرئيس المخلوع يوم 6 أكتوبر لعام 2012 بأنه لا يسمح لمصر أن تعيش على الربا والقروض ، ثم لجأ للقروض.

ثم اتنقل المشهد لمراقبة أحمد السقا الأعداد الوافدة من المجاهدين، ومراقبة كريم عبد العزيز لعناصر خلية مدينة نصر، ثم رفض كريم عبد العزيز إصدار الجنسية المصرية لعدد من الجهادين، كانت الرئاسة أوصت بحصولهم على الجنسية المصرية، ثم تنتقل الأحداث لدخول اللواء عباس كامل "جمال سليمان" ليتحدث مع وزير الدفاع الرئيس عبدالفتاح السيسي "ياسر جلال" عن نتائج التحريات، وأن أجهزة بالدولة تقوم بطبع بطاقات شخصية كانت تمت سرقتها في 2011 من السجل المدني بالعريش، ووردت معلومات من المخابرات الحربية عن بدأ إصدار بطاقات مصرية لأشخاص من جنسيات أخرى، كي يقومون بشراء أراض في سيناء، ليتحدث وزير الدفاع قائلا: " بقى الاراضي اللى استرديناها بالصبر ودم الشهداء عايزين ياخدوها بالطريقة دى، لا والله ما يحصل ابداً طول ما أحنا عايشين.. ما حدش هيقدر يشترى حدود مصر".

ثم يصدر وزير الدفاع قرارًا سياديًا بمنع تتداول بيع أراضي سيناء، مما أثار غضب جماعة الإخوان، لينتقل المشهد بتحدث خيرت الشاطر "خالد الصاوي" عن ضرورة إقالة وزير الدفاع، ولكن هنا اعترض محمود عزت ومرشد الجماعة بأنه لا يجوز عزل وزير الدفاع بالوقت الراهن، ولابد من اكتسابه بصفوف الجماعة.

وتتوالى الأحداث بنجاح السقا وعز في مداهمة عناصر جهادية وإرهابية، وكمية كبيرة من المتفجرات، ثم تنتقل الأحداث لمكتب الإرشاد ليتحدث المرشد العام وسكرتير الرئاسة على وزير الشباب والرياضة حينها أسامة ياسين والذى عين عدد كبير من الجماعة والمجاهدين بالوزارة، والاستيلاء على مراكز شباب لتعليم فنون القتال والجهاد، ليعرض حينها لقاء تلفزيوني له يتحدث على فرقة 55، ثم تنتهى الأحداث بتسريب تلفزيوني لمحمد مرسي.

وقال «مرسي» في التسريب: «احنا عندنا بعض المعلومات كنا نخشى على صاحب الحكاية نقوله اتعدل ولا.. يعني أنا فاكر إن بتاع الحزب الوطني دا اللي اسمه محمد رجب كان قاعد بيرتب وجايب 3000 واحد وقاعد معاهم في مقر الحزب في الجيزة ومش عارفين فين، اتصلت بيه في التليفون، قلت له: (يا محمد يا رجب.. لم نفسك أحسن أنت لو فكرت تجمع 3000 واحد هنحاصرك بـ 30 ألف... وأنت وهما هتروحوا في ستين داهية».

.