Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

عمرو سلامة: حلم حياتي أشتغل مع عادل إمام.. ومحمد رمضان معملش أفلام تستحق موهبته

 كتب:  أمنية مدحت
 
عمرو سلامة: حلم حياتي أشتغل مع عادل إمام.. ومحمد رمضان معملش أفلام تستحق موهبته
عمرو سلامة
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

كشف  المخرج عمرو سلامة، عن الحلم الذى يتمنى تحقيقه فى حياته العملية.

عمرو سلامة: حلم حياتي أشتغل مع عادل إمام

وقال عمرو سلامة، خلال لقاء ببرنامج كلاكيت للإعلامية لينا الطهطاوى على نجوم إف إم: "حلم حياتي أشتغل مع عادل إمام، طول عمري واحدة من أمنياتي إني أشتغل مع الزعيم، ومحمد رمضان ممثل استثنائي، ومعملش أفلام في السينما تستحق موهبته.. وهو دلوقتي بيصور فيلم أسد أنا متفائل بيه، واحنا في الوقت الحالي عندنا ممثلين مميزين".

عمرو سلامة يبدى رأيه فى المهنة  

من ناحية أخرى، كتب المخرج عمرو سلامة، منشورا مطولا عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حكى من خلاله قصة مأساوية لفنانين عمل معهم.

وقال عمرو سلامة، في منشوره: «في ثلاث ممثلين راحلين من نجوم الصف الثاني كان حظي حلو اني اشتغلت معاهم قبل وفاتهم، وكنت من عشاقهم.. لما دردشنا وفتحنا قلبنا لبعض اكتشفت انهم مش مستريحين ماديا، وبيشتكوا من ضعف اجورهم، وانهم في الأغلب بيقبضوا باليوم، واحد فيهم مات من سنين وكان محتاج عملية مهمة في عينه وماكانش معاه فلوس لان حتى بعض أجوره مش عارف يحصلها، وكان محرج يطلب من حد مساعدة، والشخص ده بالذات أنا كنت شايفه من رموز الكوميديا والنقاش ده حصل بنا قبل وفاته بشهور قليلة جدا».

وتابع عمرو سلامة: «الناس عندها انطباع ان كل الفنانين اجورهم كبيرة واستفزازية، لكن الواقع ان اللي بياخذوا اجور كبيرة هم ١٠٪؜ فقط من العاملين في الصناعة ديه، ٩٠٪؜ من العاملين أجورهم بالنسبة لمجهودهم تعتبر مش كبيرة بالمقارنة بمهن ثانية كثير مافيش عليها نفس تسليط الضوء.. غير بقى إن معظم طاقم العمل من فنيين وعمال وضعهم أصعب، ولا عندهم تأمين صحي ولا عندهم قدرة حتى يشتكوا من طول ساعات عمل ومعاملة السخرة وتأخير أجور وأحيانا نصب واحتيال لإنهم بيشتغلوا من غير عقود».

وأضاف عمرو سلامة: «صديق عزيز فنان قريب كنا بنحكي مع بعض عن قصص شبه ديه، وعن فنانين كمان كانت نجوم ودلوقتي بيستلفوا، وقالي جملة رنت في ودني: "الشغلانة ديه غدارة"، وهي فعلا غدارة».

واختتم عمرو سلامة: «الكلام ده ليس لاستدرار عطف او شفقة، لكن لتصدير صورة واقعية لجمهور عريض شايف الشغلانة هلس وحرام ورفاهية ولهو، وديه قناعات يمكن صعب تغييرها لإنها متناسقة مع نظرة محافظة ما، لكن وكمان باصص بغضب لناس فاكر إن كلهم الدنيا بتمطر عليهم فلوس، لكن في الحقيقة غالبيتهم بيعانوا، يمكن ساعات أكثر منهم بكثير».