«عزف مع عمرو دياب وأصالة».. أبرز المعلومات عن سعيد الأرتيست المعترض على منح «شاكوش» كارنيه النقابة

ليتصدر اسم سعيد الأرتيست، خلال الساعات القليلة الماضية، مؤشرات البحث على "جوجل"، بعد تلك الأزمة.

ولذلك تستعرض "العاصمة" أبرز المعلومات عن سعيد الأرتيست المعترض على منح شاكوش كارنيه النقابة..

- بدأ مشواره في عالم الإيقاع عام 1980، وله بصمة وتاريخ فني طويل في تغيير مفهوم الإيقاع.

- قرر مغادرة الإسكندرية والانتقال للقاهرة في بداية الثمانينات، وأصبح عضوا مهما في الكثير من الفرق الموسيقية، من بينهم: فرقة هاني مهنّا، والفرقة الماسية، وفرقة خالد فؤاد، وأوركسترا المايسترو مصطفى ناجي.

- عزف مع أساطير الطرب، منهم: صباح، فايزة أحمد، وردة، بديع الصافي، كارم محمود، فايد محمد فايد، محمد عبده، ميادة الحناوي، عمرو دياب، أصالة نصري.

- ٌصمم له طبلة خاصة عام 2014 منقوشًا عليها اسمه بماء الذهب، حتى أصبحت ماركة عالمية، وبلغ ثمنها أكثر من ألف ومائة يورو.

- أنشأ مدرسة خاصة به، من أجل تعليم آلة الطبلة، وقام بتأسيس فرقة تحمل اسم الإيقاعات الشرقية، لكي يربي أجيالا وأجيالا في حب الطبلة.

- أسس فرقته للإيقاعات الشرقية، كما أسهم في تقديم مواهب جديدة متميزة في كل مرة، حيث قدم بها العديد من الحفلات في أماكن ثقافية وعالمية مختلفة مثل: (دار الأوبرا المصرية ودار أوبرا مسقط في عمان، مكتبة الإسكندرية، كما شارك في مهرجان الموسيقى العربية لعام 2015-2014).

- استطاع تكوين قاعدة جماهيرية كبيرة، بسبب تميزه في العزف على الطبلة، ليصبح أشهر عازف إيقاع في مصر والوطن العربي.

وجدير بالذكر أن، الأزمة قد بدأت سعيد الأرتيست ومؤدي المهرجانات حسن شاكوش، بعدما أساء الأخير لعازفي الإيقاع، وذلك في مقطع فيديو له عبر حسابه الشخصى على "إنستجرام"، وهو ما أدى إلى غضب عازفي الإيقاع، وعلى رأسهم سعيد الأرتيست، والذين نظموا وقفة وقتها داخل نقابة المهن الموسيقية، وطلبوا بمنع حسن شاكوش من الغناء، لعدم حصوله على كارنيه  للنقابة وإهانته لأعضاء النقابة، الذين من بينهم أعضاء منذ أكثر من 40 عاما.