


«ملكة الإحساس والمشاعر».. أول تعليق من نبيل إدوارد مدير أعمال شيرين عبد الوهاب الجديد
كتب: شروق خالد




نشر المنتج الفني نبيل إدوارد صورة النجمة شيرين عبد الوهاب بعد توليه إدارة أعمالها خلفًا لميمي فؤاد، وذلك عبر حسابه الشخصي على "فيس بوك" وأرفق تعليقًا عليها قائلا: "ملكة الإحساس والمشاعر".
وكان نبيل إدوارد، قد تولى إدارة أعمال النجمة شيرين، خلفًا لمدير أعمالها السابق ميمي فؤاد، وذلك مساء يوم الأربعاء الماضي.
وكان ميمي فؤاد مدير الأعمال السابق للنجمة شيرين عبد الوهاب، قد علق عما أصدره المحامي الخاص بها ياسر قنطوش، في بيان رسمي له، والذي أكد من خلاله أنها هي من قامت بالتخلي عن مدير أعمالها.
وقال ميمي فؤاد، في تصريح خاص لـ«العاصمة»: «أنا لن أعلق على ما صدر في البيان، وأنني لست مُخطئ في هذا، وفي النهاية كل شخص يتصرف في الأمور بالطريقة التي أعتاد عليها، وفي النهاية أنا بعامل ربنا وبتصرف بأخلاقي».
وأضاف: «البيان تم تكذيب ما قلته أمس، وأنا في الأساس لم أقل شيء سوى أني انفصلت مهنيًا عن شيرين عبد الوهاب، وهناك أشخاص تحب أن تظهر تحت الأضواء كثيرًا وأنا لا أحب هذا».
وعن أن حسام حبيب هو السبب في انفصاله عن شيرين عبد الوهاب، قال: «أنا لا يمكن أقول إن حسام حبيب هو السبب في ذلك، فأنا لم أره ولم أتعامل معه مُطلقًا، وبالتالي لا يوجد لدي جزم حول أنه سبب خراب العلاقة بيننا أم لا».
وجدير بالذكر أن، ياسر قنطوش قد أصدر بيان على لسان شيرين عبد الوهاب قال من خلاله: «تفنيدا لما ورد من شائعات وأخبار على لسان مدير أعمالها السابق المدعو ميمي فؤاد الذي تم إنهاء عمله من جانب الفنانة لعدم قيامه بالدور المطلوب منه طوال الفترة السابقة وتعلن الفنانة وتؤكد أن كل هذه الأخبار المتداولة مجرد شائعات مغرضه ولا أساس لها من الصحة وأنها تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها شقيقها محمد عبدالوهاب».
وأضاف البيان: «بعض المقربين لها حيث قام شقيقها بضربها وسحلها مستخدما سلاحًا في مواجهتها لإرهابها وترويعها مع مجموعة من أصدقاءه وذلك ثابت بتحقيقات النيابة العامة حيث وجهت الفنانة له اتهاما صريحا بذلك بالإضافة لاتخاذ إجراءات قانونية تجاهه عن واقعة السب والقذف التي ذكرت علي لسانه مع الإعلامي عمرو أديب وتعلن الفنانة أنها لن تتوانى لحظة عن مقاضاة أي شخص كائنا من كان يسيء لها أو لسمعتها وأنها كلها ثقة في النيابة العامة والقضاء المصري في استعادة حقوقها وما تعرضت له من مؤامرة مغلفة بدافع الإخوة والشفقة وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة حيث إن هناك تقارير طبية في تحقيقات النيابة العامة تثبت صحة أقوالها وأنها في هذه الفترة الحالية متفرغة تماماً لأعمالها الفنية تاركه أمور التقاضي لمكتبنا بشأن متابعتها ومتابعة الإجراءات القانونية».