ملخص الحلقة الخامسة من مسلسل 1000 حمد الله على السلامة
كتب: فاطمة أبوالنجا
انتهت الحلقة السابقة من مسلسل 1000 حمد الله على السلامة، بمكوث سميحة في بيت أكرم، وتأخذ وقتا من الراحة، لتبدأ في البحث عن أبنتها، يعرض المسلسل على قنوات cbc، في تمام الساعة 4:30 عصرا، ويعاد 11:00 مساء، كما يعاد 6:15 صباحا 9:45 صباحا، حيث تدور أحداثه حول شخصية أستاذة جامعية عائدة إلى مصر مع أبنائها من الغربة بعد وصية من زوجها بأنهم سيحصلون على ميراثهم، وتقع في عدة مشكلات.
ملخص الحلقة الخامسة من مسلسل 1000 حمد الله على السلامة
تبدأ أحداث الحلقة الخامسة من المسلسل بفوئية وهي تقوم بتحضير الطعام لسميحة وأبنها، وتكون سميحة وأبنها في نوم عميق، ولكن يصرخ الطفل الصغير، لتستيقظ سميحة على هذا الصراخ، وتبدي انزعاجها من هذا الصراخ، ثم تقوم للتحدث مع أكرم لتعرف ما هي خطة اليوم لكي تخرج لتبحث عن أبنتها سماح.
يجلس أكرم وفوئية، ليلقوا بعض النكات التي تزعج سميحة، فهي تري أنهم غير مراعين لقلقها على أبنتها، ولكن فوئية تشرح لها أنها ستجدها دون شك، ولكن يجب أولا أن تأكل شيئا، لكي تقوي على الحراك والبحث عن أبنتها.
يأتي سامح بفكرة لكي يصل لسماح، وهي أن يبعث لها رسالة على "الواتس"، ليري أين هي، لكنه لا يعرف أن هاتفها ضائع، بل ما زاد الطين بلة هو هاتفه الذي لم يعد صالحا للاستخدام بسبب وجوده في الغسالة مع الملابس!!، لم يتقبل سامح اعتذار أكرم وفوئية على ما فعلوه بالهاتف، وخرج من البيت، فذهبت ورائه سميحة.
أحداث الحلقة الخامسة
وعلى الجانب الآخر تذهب سماح مع بوتكا لمحل العم عمران لتتساءل عن سميحة، وأين هي الآن، ولكن يخبرها عمران بأنه لا يعرف مكانها، كما يخبرها بأن سميحة جاءت لتسأل عنها هي الأخرى، وينصحها بأن تذهب للأستاذ علاء -الرجل الذي يسكن بيت سميحة الآن- ليخبرها عن مكان والدتها، فمن الممكن أن يعرف عنوان لها أو أي شيء عنها.
دائرة البحث لا تنتهي
تذهب سماح للأستاذ علاء، ويخبرها بأنه لا يعرف مكانها، ولكنه ينصحها بأن تذهب للضابط حسام، فهو كان معهم، وبالفعل تذهب له، ويتصل الضابط حسام بأكرم ولكن هاتفه يكون غير متاح، تذهب لبوتكا لكنها لا تجده، فتذهب للبحث عنه هو الآخر.
يطلب سمير من فتى يعمل عنده الذهاب لبيت علاء لكي يتأكد من الرسالة التي أرسلها له، وبالفعل يذهب ويتأكد من كل شيء، ويظن عم عمران أنه رجل مهم ويحكى له كل ما حدث.
أقرأ أيضا.. خالد منتصر عن مسلسل «مذكرات زوج»: آداء بدون فذلكة...