ملخص الحلقة العاشرة من مسلسل «جت سليمة»

تنتهي الحلقة السابقة من مسلسل "جت سليمة"، بالحارسة وهى تسأل موكوس عن سبب وقوفه بمفرده أمام غرفة الملكة، ليمثل عليها أنه يسير وهو نائم.

ملخص الحلقة العاشرة من مسلسل "جت سليمة"

تحاول الحارسة إيقاظ موكوس، وتضربه بالقلم ليرد عليها بقلم أيضًا، وبعد تبادل الأقلام، يمثل موكوس أنه استيقظ من النوم، ليسأل أين هو الآن؟، لتخبره الحارسة عن المكان، ويمشي موكوس ويترك سليمة بالداخل بمفردها، وتدخل الحارسة للغرفة وتقابل الملكة، ويتبين أن سليمة تحت السرير، والحارسة تقف على يد سليمة، وتكتم سليمة وجعها.

تقابل سليمة، موكوس في اليوم الثانى، وتخبره عن سر الباب الذي يفتح بأنف الملكة، ويذهب لغرفة الملكة ليكتشف هذا الباب، ويحاول فتح الباب، لكن الحارثة تدخل الغرفة، وتراه، ولكنها تطلب منه عمل تسريحة جديدة فس شعرها، ليصطدم موكوس من ردة فعلها، ويفعل لها ما تريد.

أحداث الحلقة العاشرة

تسير سليمة مع الملكة، وتنبهر بالورود، وتسألها عن المكان البعيد الذي تحرسه الحراس، وتخبرها أنها ممتلكاتها الخاصة، وعبارة عن ورود لكل منها استعمال خاص، فهناك وردة تقتل الإنسان إذا شرب منها، ووردة تشفي، وهكذا، تتعجب سليمة من هذا، ويأتي لها موكوس ليجعلها تشاهد الحارسة وهى مع أحد الأقزام، وتكتشف الملكة ذلك وتأمر بتعذيبها، لكن سليمة تطلب التمعن في التفكير منها خاصة أنها حامل، لتتركها في السجن فقط.

الجمال معاملة الجمال أخلاق

تحاول سليمة، اقناع الملكة بأنها جميلة رغم أنفها، وأن جمال المعاملة منها، تجعل الأشخاص يحبونها، وليس العكس كما قالت لنفسها في المرآة عندما تجسست سليمة عليها، وتستجيب الملكة لها، وتعامل الفتاة بلطف لتضحك الفتاة، وتفرح الملكة بهذا، ويبدو أنها ستغير طريقة تعاملها مع الجميع، وفي استعراض لطيف تغنى فيه سليمة للملكة، لتجعلها واثقة من نفسها، وتقول لها الجمال معاملة الجمال أخلاق، ويلقى المسلسل الضوء على مشكلة التنمر ومدي أثاره على الإنسان، فمن الممكن أن ينقلب من شخصية طيبة، لشخصية لئيمة مثل الملكة.

يتنكر حراس السلطان بلبس بنات ليدخلوا المملكة كما فعل موكوس ليتجسسوا على سليمة ومومكوس، ويلقي السلطان القبض على صاحبة المكان الذي يسكن فيه موكوس، ليسألها عن ميمونة والدة الوريث، وتقول له أنها ماتت هي والوريث، ليكذبها السلطان ويأمر بتعذيبها، تقرر عدم البوح بأن موكوس هو الوريث، وعندما ترجع لبيتها، تذهب لها جدة الأميرة لتشكرها على عدم بوحها بما تعرفه.

أقرأ أيضا .. محمد ثروت لـ«العاصمة»: «1000 حمدالله على السلامة»...