أتعرض للتهديد والمراقبة.. آخر أقوال الباحثة المصرية ريم حامد قبل وفاتها في ظروف غامضة

أثار وفاة الباحثة المصرية ريم حامد، جدلا واسعا على جميع منصات التواصل الاجتماعي، عقب انتشار أنباء وفاتها في فرنسا في ظروف غامضة، وانتشر هاشتاج على السوشيال ميديا “ريم حامد اتقتلت” وحق ريم حامد" بعد تداول نبأ وفاتها.

ووفاة الباحثة ريم حامد أثارت الجدل، بسبب الشكوك حول سبب الوفاة خاصة وأنها قبل أن تتوفى نشرت عبر صفحتها الشخصية أنها تتعرض للتهديد والتجسس والمراقبة باستمرار، ولكن سرعان ما تم حذف تلك المنشورات من صفحتها.

وقالت ريم حامد في عدة منشورات متتالية عبر صفحاتها على السوشيال ميديا:

أقر أنا ريم حامد طالبة دكتوراه في فرنسا في أشد الحاجة لإبلاغ الجهات المعنية في مصر لأني تحت المراقبة وأجهزتي مخترقة.

ويتم جبري حاليا على السكوت والصمت وعدم الإبلاغ، والعمل تحت الظروف وبالتالي أكون قد تورطت معهم في جريمتهم بقبول أفعالهم من التجسس.

يتم التجسس عليا داخل سكن الجامعة، وتم تهديدي بحياتي والمحرك لهذا هو رئيس الوحدة التي أعمل بها.