Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

عايدة رياض لـ«العاصمة»: معرفش نيرة أشرف إلا بعد مقتلها.. واللي حكى القصة دى يبحث عن التريند

 كتب:  مؤمن نصر
 
عايدة رياض لـ«العاصمة»: معرفش نيرة أشرف إلا بعد مقتلها.. واللي حكى القصة دى يبحث عن التريند
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

بعد أن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية بوست لأحد المخرجين يدعى مؤمن نور، يحكي فيه أنه رشح الفتاة الراحلة نيرة أشرف التي قتلت على يد زميلها أمام جامعة المنصورة، لتقديم دور ابنة الفنانة عايدة رياض في أحد الأعمال الفنية التي كان يحضر لها.

وأكد أنه اصطحب نيرة معه في إحدى المرات إلى عايدة رياض، وكانت سعيدة بمقابلتها والشبه الكبير بينهما.

وصرحت الفنانة عايدة رياض لـ"العاصمة" قائلة: كل ما قيل حول هذا الأمر غير صحيح ولم يحدث أنني تقابلت مع نيرة أشرف من قبل بأى وقت من الأوقات، والحقيقة أنني لا أعرف مخرج بهذا الاسم، ورغم تعاطفي مع نيرة وما حدث معها إلا أنني لم أكن أعرفها قبل الحادثة البشعة التي تعرضت لها وأدت إلى وفاتها.

وأضافت: اندهشت من كم الاتصالات الهاتفية التي استقبلتها صباح اليوم وجميعها تتسائل حول هذا الأمر، ويبدو أن هناك أحدى الأشخاص من الذين يرغبون في عمل فرقعة ويتصدر التريند على حساب اسمي واسم الراحلة، لذلك وجب توضيح المسألة حتى لا يستغل البعض تلك القصة الوهمية من أجل الشهرة الشخصية.

واستكملت عايدة حديثها قائلة: أرجو عدم إعطاء المسألة أكبر من حجمها، وندعو بالرحمة والمغفرة للفتاة التي رحلت عن دنيانا في عز شبابها، والدعاء لأهلها بالصبر على فقدانها.

وكتب مؤمن نور عبر حسابه الخاص على فيسبوك، قبل حذف المنشور بعد بدء تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي: "الله  يرحمها نيرة كانت هتبقي نجمة كبيرة وليها مستقبل وهحكيلكم كواليس.. كانت داخلة معايا عمل فني وهتطلع بنت عايدة رياض وخدتها وروحنا لها لقيت مدام عايدة بتقولي يخرب بيتك أنت جايب واحدة نسخه مني".

وأضاف: "وفعلا نسخة منها وهي صغيرة والكلام اللي بقوله ده تقدروا ترجعوا للأستاذة عايدة وتعرفوا منها إن البنت كانت فرحانه وعاملة زي الطفلة ومتحمسة جدا أنها هتعمل حاجه تضيف لها وأنا وعدتها إني هخليها أهم حد على السوشيال وهديها دفعة كبيرة للأمام وهخلي قنوات وجرايد تتكلم عنها وتعمل معاها لقاءات".

وعلق: "وقولت لها إنسي الجانب السيء في حياتك وما تركزيش مع حد أنتي هتبقي في حتة تانية خالص وهي كانت جميلة جدا وعندها كاريزما وقبول رهيب لكن للأسف الكلب ده كان دايما يبعت لها من أكونتات فيك وكانت بتوريني وكلمته مرة فون وهددته ومن ساعتها وهو بيتلاشاني عشان عرف إني غبي".

وأوضح: "طبعا أنا بحكي الكلام ده لأني بقالي ٤ أيام مش قادر أخد قرار إني أبدأ العمل ولا لا وحاسس إن في حد ماسكني من رقبتي وخانقني ومش طايق أبص في ورق وخدت القرار بإني أغير كل حاجة حتى النجوم عشان كده ذكرت لكم القصة دي لأني مش هقدر أجيب واحدة تعوض مكان نيرة والشغف اللي عندي راح وقلبي اتكسر والله وتعبت وكل دقيقة بفتكرها ومش قادر تعبان جدا".