Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace

محمد التركي يرحب بعشاق السينما في حفل افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي

 كتب:  داليا ماهر
 
محمد التركي يرحب بعشاق السينما في حفل افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي
رئيس مجلس أمناء مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي جمانة الراشد
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
Elasimah AdPlace
يستضيف المهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في دورته الثانية في الفترة من ١ إلي ١٠ ديسمبر الحالي عددا من المواهب الدولية من بينها شيكار كابور، وجمايماخان، وشبانة عزمي، وساجال علي، وشاروخان، وغاي ريتشي، وشارون ستون، ومريم أوزرلي، إيه آر رحمان، وجيف ميرزا ​​، ولوكا جوادانيينو، وبارك هاي سو، وآندي جارسيا، وهنري جولدينج، وبريانكا شوبرا، وجوزيبي تورناتور، وسكوت ايستوود، ولونا مايا، وميشيل رودريغيز، ولوسي هيل، وفريدا بينتو، وروسي دي بالما، وغاسبار نوي، وأندرو دومينيك، ونادين لبكي، وفاتح أكين، وسنجار مادي، ومارينا روي باربوسا، ونولان فانك، وميلاني لورينت، وماريا بيدرازا، وأليكس جونزاليس، وأليخاندرا أونييفا، وجون كورتاجارينا، وهبة عبوك، وجوليان هوغ، وهام تران، وغوريندر تشادا، وإري كلافير.
 
بجانب تلك المواهب تعرض مسابقة البحر الأحمر أهم الإنجازات الإبداعية لصانعي الأفلام في أقسامها الخاصة للأفلام الطويلة والقصيرة. وستقدم التشكيلة المكونة من 26 فيلمًا قصيرًا و 15 فيلمًا روائيًا طويلًا مجموعة متميّزة من المواهب في العالم العربي والإفريقي والآسيوي، وتعرض بعضًا من أكثر الأعمال إثارة للإعجاب وتميّزًا، والتي تمّ إنتاجها خلال العام الماضي.
 
كما يستضيف سوق البحر الأحمر منصّة المهرجان المخصّصة لاستكشاف صانعي الأفلام، برنامجًا حافلًا بالفعاليات المنظّمة بهدف تعزيز التبادل المعرفي،  وتحفيز الإنتاج المشترك وخلق فرص جديدة للتعاون والتوزيع والإنتاج.
 
ويستقطب السوق ممثلين من 46 دولة، وتنطلق فعالياته بين يومي 3 و6 ديسمبر، حيث يمنح الحضور فرصة التواصل والاطلاع على المشهد السينمائي السعودي الحيوي، بالإضافة إلى أفضل إنتاجات المنطقة العربية والأفريقية.
 
وخلال حفل الافتتاح قال محمد التركي، الرئيس التنفيذي لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي..يسعدنا الترحيب بعشاق السينما ورواة القصص والموهوبين والمتخصّصين في صناعة السينما من جميع أنحاء العالم في جدّة، في الدورة الثانية من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، والتي آمل أن تتجاوز التوقعات بفضل ما تحظى به هذه الفعالية الآن. من أهمية غير مسبوقة، وذلك مؤشر واضح على التطوّر الذي يشهده المهرجان، ودوره الحيوي في تحويل وإعادة تشكيل مستقبل جيلنا القادم من المبدعين. وأمامنا الآن فرصة فريدة لإيصال الأفلام الجديدة إلى جمهور أوسع، وعرض إبداعات المواهب الجديدة والمثيرة للاهتمام، وتقديم مساهمة ثقافية ملموسة على صعيد المملكة والمنطقة بشكل عام".