«تحرش وطرد».. 5 أزمات طاردت منى زكي في الحلقة الرابعة من «تحت الوصاية»

شهدت أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل "تحت الوصاية" بطولة الفنانة منى زكي العديد من الأزمات التي مرت بها، والتي بدأت بأزمة الوصاية على ابنها.

بدأت الحلقة بذهاب "حنان" لأحد البنوك لفك أموال وديعة ابنها ياسين ولكن البنك رفض وطالبها بالرجوع للمجلس الحسبي لتأخذ موافقته في البداية، ولكن بذهابها للمجلس الحسبي رفض المجلس طلبها لأن الوصاية تعود للجد من ناحية الأب.

ملخص أحداث الحلقة الرابعة مسلسل "تحت الوصاية"

كان المشهد السابق مجرد استعادة حنان لذكرياتها قبل أن تقرر الهرب بابنائها والمركب ورثهم من والدهم، وبعدها انتقل المشهد للأحداث الجارية للحياة التي أصبحت عليها حنان الان وهي في البحر تصطاد سمك وتبيعه ولحسن حظها تمكنت من صيد كمية كبيرة من السمك وعندما حاولت اقناع البحارة أن تصطاد مرة أخرى في نفس الوقت أخبروها بأن الوقت قد فات على ذلك الطلب فاخبرتهم أنها تريد أن تبحر المرة القادمة في مكان أبعد.

تعرض منى زكي للتحرش

مرت حنان خلال الحلقة بعدة أزمات خلاف أزمة المجلس الحسبي، الأزمة الاولى تعرضت للتحرش من أحد الصيادين معها على المركب ولكنها صدته رغم توترها وخوفها الذي لاحظناه من تعبيرات وجهها.

عدم قدرتها على بيع السمك

الأزمة الثانية التي لاحقتها خلال أحداث الحلقة الرابعة أن السمك الذي تمكنت من اصطياده حاولت بيعه بسعر مناسب ولكن التجار رفضوا السعر لذلك قررت تأجيل البيع ووضع السمك في الثلوج لليوم التالي.

شقيق زوجها يطاردها

الأزمة الرابعة كانت مطاردة شقيق زوجها والذي يجسد دوره الفنان دياب لشقيقتها أثناء زيارتها في دمياط، ولكن بفضل توجيهات حنان استطاعت شقيقتها أن تضلله.

طردت من المنزل

الأزمة الخامسة والتي انتهت بها أحداث الحلقة الرابعة كانت طردها من الشقة التي استأجرتها حيث جاء إليها صاحب الشقة والذي يقوم بدوره الفنان أحمد خالد صالح، وطلب منها البطاقة أو أن يعرف سبب غياب زوجها حتى الآن وعندما لم يجد إجابة لطلباته طلب منها مغادرة المنزل في الحال، لترحل وطفليها وشقيقتها التي اقنعتها أن يذهبوا للمركب للمبيت فيها.