ننشر تباين مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات اليوم الأحد
كتب: حسين هريدي
تباينت مؤشرات البورصة المصرية، في ختام تعاملات جلسة اليوم الأحد، بداية جلسات الأسبوع، واختتم رأس المال السوقي عند 1.171 تريليون جنيه.
ارتفع مؤشر "إيجي إكس 30" ليصل إلى مستوى 17343 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 0.02% ليصل إلى مستوى 3162 نقطة، وقفز مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.05% ليصل إلى مستوى 21085 نقطة، وارتفع مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" بنسبة 0.02% ليصل إلى مستوى 7260نقطة.
كما انخفض مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.15% ليصل إلى مستوى 3422 نقطة، وانخفض مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.03% ليصل إلى مستوى 5082 نقطة.
وقامت إدارة البورصة المصرية، إيقاف التداول على 6 أسهم لمدة 10 دقائق لتجاوزها نسبة الـ5% صعودًا أو هبوطًا خلال جلسة تداول اليوم الخميس، وهم: طاقة عربية، والدولية للأسمدة والكيماويات، والعامة لصناعة الورق-راكتا، والمشروعات الصناعية والهندسية، وكفر الزيات للمبيدات والكيماويات، وآراب للتنمية والاستثمار العقاري.
أعلنت الشركة الخليجية الكندية للاستثمار العقاري العربي، شراء المساهم جينا يحيي عبد الخالق عمر تحيمر عدد 12.1 ألف سهم بسعر 14 جنيه بقيمة إجمالية 168.8 ألف جنيه، لترتفع نسبة المساهمة من 3.7079% إلى 3.9489%.
في سياق آخر، أعلنت الشركة القابضة المصرية الكويتية، عن افتتاح مصانع جديدة وتطوير وإنجاز التوسعات لبعض خطوط الإنتاج بتكلفة استثمارية قدرها 1.4 مليار جنيه بما يعادل (46 مليون دولار) بشركة سبريا مصر-إحدى الشركات التابعة والمملوكة بالكامل للشركة القابضة مما سيكون له أثر إيجابي على نتائج الشكة القابضة المجمعة، وحققت شركة سبريا مصر صافي ربح 34 مليون دولار بمعدل نمو قدره 97%.
في سياق منفصل، أعلنت شركة الصناعات الكيماوية المصرية "كيما"، موافقة الجمعية العامة غير العادية على إرجاء الموافقة على اعتماد السعر النهائي لمشروع حامض النيتريك ونترات الأمونيوم لمزيد من الدراسة مع العمل على تكثيف المفاوضات مع شركة "تكنيمونت" للوصول إلى سعر أفضل، وإعادة العرض على الجمعية العامة.
أعلنت شركة القلعة للاستثمارات المالية، عن تحقيق الشركة صافي أرباح بعد خصم حقوق الأقلية بقيمة 73 مليون جنيه خلال الربع الأول من عام 2023، بانخفاض سنوي قدره 84%، وذلك نتيجة ارتفاع تكلفة التمويل بعد ارتفاع أسعار الفائدة عالميًا، بالإضافة إلى زيادة الضرائب.
