الكاتبة مريم نعوم تنفي وجود "محاذير درامية" على أعمالها

نفت الكاتبة والسيناريست مريم نعوم الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول وجود محاذير أو قيود درامية تُفرض على أعمالها. وأوضحت في تصريح رسمي أن هذه المحاذير لم تُفعل على أرض الواقع، وأن الأمر اقتصر على نقاشات أولية لم تؤثر على مسار كتابتها.

وقالت مريم: "بعض المحاذير الدرامية طُرحت ضمن نقاشات، ولكن القرار النهائي كان بعدم تفعيل أي منها. أنا شخصيًا لم أتعرض في أي وقت لتدخل من أي شخص أو جهة فيما أكتبه".

وأضافت أنها تحرص دائمًا على أن تبقى أعمالها خالية من أي ضغوط خارجية، مؤكدة أن الكتابة بالنسبة لها هي مساحة للإبداع الحر، وأن القرارات الفنية تُتخذ بما يخدم النص والمشاهد أولًا.

ويأتي هذا التصريح بعد انتشار أخبار وتكهنات حول وجود قيود على بعض المشاهد أو الشخصيات في أعمالها الأخيرة، وهو ما وصفته الكاتبة بـ"مبالغ فيه" وغير دقيق، مشددة على أن جمهورها سيشاهد أعمالها كاملة كما خططت لها من دون أي تعديل قسري.